الصفحه ٣٨ : الفخار السوري. لكن أهم ما يميّز الآثار اليرموكية هو
التماثيل المصنوعة من الطين لرؤوس نساء ، ودمى نسائية
الصفحه ٤٦ : أخرى معروفة. ويستشف من أساطيرهم أنهم جاؤوا العراق من الخليج العربي (دلمون ـ
البحرين). وحتى الاسم سومر
الصفحه ٥٨ :
إلى دلائل مادية
ولغوية ، فأسماء ملوكهم المعروفين هي من أصول سامية غربية في الأغلب. كما أن
حضارتهم
الصفحه ٨٦ :
تبلورت بعد الخروج
من مصر ، وفي أثناء التجوال في الصحراء (التيه) ، قبل الدخول إلى أرض ـ كنعان
الصفحه ٨٧ :
بعبادته. كما أن
يده تظهر في توجيه الأحداث التاريخية جميعها ، وقوته تبرز من خلال العقاب الذي
ينزله
الصفحه ١٠٩ : فيها مدن تتمتع بحكم ذاتي ، أكزيب (الزيب) وعكا وغزة.
أمّا إلى الشرق من نهر الأردن ، فيرد ذكر العمونيين
الصفحه ١١٩ : وأقام في الإسكندرية ، واقترب من بلاط الملك ،
وأخيرا حصل منه على مرسوم بتعيينه جابيا ، ورئيسا للجيروشيا
الصفحه ١٥١ : وموانئها على المنتوجات الزراعية : كزيت الزيتون والنبيذ
والبلسم (من منطقة عين جدي) والحبوب (من مرج ابن عامر
الصفحه ١٨٨ :
حساب الدينية ، من
دون إلغائها تماما. فالدين ، وطوال قرون في العصور الوسطى ، وذلك على الجانبين
الصفحه ١٩٤ :
الدعوة إلى حمل
السلاح «لحماية المسيحيين في الشرق من الاضطهاد ، وتحرير كنيسة القيامة والمسيحية
الصفحه ٢١٣ : . وإذ استطاعت أوروبا أن تحشد قواها ، على الرغم من الخلافات بين ملوكها ،
فإن صلاح الدين ظل وحيدا في الشرق
الصفحه ٢٣١ :
وبعد دخول التتر
إلى بغداد ، رحل الكثيرون من رجال العلم في بغداد إلى القدس ، وأقاموا فيها
الصفحه ٢٥٦ :
وبعد نجاحه الأولي
في حملته ، وخصوصا التملص من كارثة مؤكدة في حال المواجهة البحرية مع الأسطول
الصفحه ٢٧٨ :
وقد شهدت بلاد
الشام موجة كبيرة من الهجرة البدوية إليها ، جاءت من الجزيرة العربية ، وكانت أبرز
الصفحه ٢٨٧ : ،
وباستعمال أداة قياس من الماضي ، يجب تطهير الحاضر من الشوائب ، ليكون المستقبل
مزدهرا كما في الماضي. وبنا