الصفحه ٤٢ : الفلسطينية)».
٣ مجلدات. حلب ، ١٩٨٧.
ـ كوفان ، جاك. «ديانات
العصر الحجري الحديث في بلاد الشام». ترجمة
الصفحه ٥٤١ : والولايات المتحدة
الأميركية». دمشق ، ١٩٩٢.
٥ ـ الكيالي ، عبد
الوهاب. «تاريخ فلسطين الحديث». بيروت ، ١٩٧٠
الصفحه ٢٧ :
تبلغ مساحتها ٢٠٠٠
م (٢) ، اكتشفت في الخمسينات من هذا القرن ، ونقب منها جزء صغير ، كشف عن ثلاث
الصفحه ١١٦ :
والتجارية. فخلفاء
الإسكندر بادروا منذ البداية إلى مصادرة الإقطاعات الكبيرة من أصحابها ، وضمها إلى
الصفحه ٦٣ : دور (أخشاف)
ورأس العين وتل جريشة وعسقلان ، على الساحل من الشمال إلى الجنوب.
إن هذا العدد
الكبير من
الصفحه ٣٩ : من مقبرة ، وإمّا أن تتألف من عدد منها ، على شكل بناء ، جدره حجارة تنتصب
عموديا ، ويغطيها حجر مسطح
الصفحه ٩٤ :
ملكا على إسرائيل
، مستفيدا في تحديه هذا من وجود «مملكة أورشليم اليبوسية» كحاجز يفصل بينه وبين
سبط
الصفحه ٣٦ :
ويحيط بالسور خندق
محفور في الصخر ، عرضه ٢ ، ٣ م ، وعمقه ٧٥ ، ٢ م ، ويليه جدار من الحجر سماكته
الصفحه ٣٧ : أصبحت الأساس لتمييز الحضارات اللاحقة ، جاء من منطقة العمق ، شمال سورية ،
ومنها انتشر في أرجاء الشرق
الصفحه ٤٥٠ : كانون الأول / ديسمبر ١٩٣١ م التأكيد على وحدة البلاد العربية ورفض
التجزئة والعمل من أجل الاستقلال ورفض
الصفحه ٣٢ :
الأوضاع الملائمة
لإنسان النيوليت لحل المشكلات الحياتية التي واكبت انتقاله من الترحال إلى
الاستقرار
الصفحه ٣٣ : العلاقة بالجماعات المجاورة ، أي حكومة بدائية. والأكيد أنه مع توفر الفائض
من الإنتاج المادي ، فتح الباب على
الصفحه ٨٤ : نزاعاتهما
مع الغزاة من ليبيا في الغرب ، أو مع عناصر هندية ـ أوروبية من الشرق والشمال
الشرقي لم تتوقف. أمّا
الصفحه ٢٠٤ :
الرابع (المجذوم)
، فرجع إلى القاهرة ليبدأ من جديد.
وعاد صلاح الدين (١١٧٩
ـ ١١٨٢ م) إلى قتال
الصفحه ٢٠٩ :
البردويل (بولدوين)
، ومنه إلى حبيس جلدك (على الضفة الجنوبية لنهر اليرموك). وفي شرق الأردن ، يضم