الصفحه ١٧٧ :
(٧٥٠ م) ، وهزم
مروان بن محمد ، واتّجه إلى الأردن ، ففلسطين ، فمصر ، حيث قتل في صعيدها.
فبعد
الصفحه ١٧٩ :
منهم محمد بن طغج المعروف بالإخشيد ، وكان قد ولي طبرية ، فهزم جمعا من لخم وجذام
تعرض لقافلة حجاج شامية
الصفحه ٢٢٩ : قلعة صفد الكبيرة وتوسيعها. وفي أيام الناصر محمد بن قلاوون ،
الذي اعتلى الحكم ثلاث مرات متفرقة ، أصبحت
الصفحه ٢٣٢ : مهاجمة دولة المماليك.
والناصر محمد ،
السلطان الأعرج ، قصير القامة ، عرف بحبه للحياة السعيدة والتبذير
الصفحه ٢٤٥ : : أحمد بن طراباي (الحارثي) ، أمير اللجون ،
ومحمد بن فرّوخ ، أمير نابلس ، وحسن باشا ، حاكم غزة. والتقى
الصفحه ٢٤٦ : السلطنة بصورة عامة ، فإن صدّ الإنكشارية على أبواب
فيينا (١٦٨٣ م) ، في أيام محمد الرابع (١٦٤٨ ـ ١٦٨٧
الصفحه ٢٥٠ : صهره وقائد جيشه ، محمد بك أبو الذهب
، فاحتل غربي الجزيرة العربية. وفي السنة التالية (١٧٧١ م) ، أرسل
الصفحه ٢٥٢ : تصفية كل من علي بك الكبير ومملوكه المتآمر عليه ، محمد أبي
الذهب ، وظاهر العمر الزيداني. وكانت الصراعات
الصفحه ٢٦٥ : العمود الفقري للحكم ، وأداته لتنفيذ الإصلاحات. وإلى جانب إبراهيم باشا ،
تولى شريف باشا ، صهر محمد علي
الصفحه ٢٧٦ : م جرّد محمد قبرصلي باشا ،
حاكم القدس العثماني ، حملة ضدهم وأخضعهم ، وقتل عددا من رؤسائهم ، وعندما استدعي
الصفحه ٢٧٧ : الزعامة
محمد عمرو وأبعده عن المنطقة ، لكنه عاد إليها بعد استدعاء قبرصلي إلى إستنبول ،
وأعلن العصيان مرة
الصفحه ٢٧٩ : الانسحاب من بلاد
الشام على محمد علي ، وإعادتها إلى الحكم العثماني ، فقد زاد تبعا لذلك تدخلها في
شؤون
الصفحه ٢٨٦ : .
فالتوجهات التي
تبناها محمد علي في مصر ، ومعاصره محمود الثاني في إستنبول ، والرامية إلى عصرنة
الدولة ، حفزت
الصفحه ٢٨٧ : محمد عبده (١٨٤٩ ـ ١٩٠٥ م) في مصر. أمّا في
سورية فقد برز الشيخ طاهر الجزائري (١٨٥١ ـ ١٩٢٠ م). وتتلمذ على
الصفحه ٢٩٤ : : جميل مردم ومحمد المحمصاني وعوني عبد
الهادي ورستم حيدر وتوفيق الناطور ورفيق التميمي وعبد الغني العريسي