الصفحه ٢٤٧ : ء من لبنان. وفي مصر
استعاد المماليك سلطتهم ، بشخص علي بك الكبير (١٧٦٠ ـ ١٧٧٣ م). وعلاوة على ذلك كله
الصفحه ٢٤٩ : الباشا الجديد في دمشق ، أسعد باشا العظم ،
الصراع مع ظاهر العمر اهتماما ، إذ وجّه نشاطه ضد أمراء لبنان
الصفحه ٢٥٩ : . وهبّ لنجدته الأمير بشير الشهابي الثاني من جبل
لبنان والشيخ فارس ناصيف من جبل عامل والشيخ سعد القعدان من
الصفحه ٢٦١ : ، من دون مقاومة. وقدم له الزعماء المحليون ولاءهم
بإشارة من أمير جبل لبنان ، بشير الشهابي حليف محمد علي
الصفحه ٢٦٨ : صيدا) ، وكذلك كان حال
الأمراء المعنيين ، ومن بعدهم الشهابيون في لبنان. وقد استطاع هؤلاء أن يفرضوا
الصفحه ٢٦٩ : أعمال عنف ضد الأقليات الدينية (دمشق ولبنان ١٨٦٠ م) ، كما
حفزت محاولات على اغتيال السلطان عبد المجيد نفسه
الصفحه ٢٧٠ : الطائفي في القدس ومحيطها ،
أسوة بما جرى في لبنان ودمشق (١٨٦٠ م).
وفي إطار
التنظيمات الإدارية التي
الصفحه ٢٧٥ : حدث ذلك في الساحل السوري (جبل العلويين) ومنطقة بعلبك
وجبل لبنان وجبل الدروز (العرب) والجبال الوسطى من
الصفحه ٢٨١ : لبنان ،
الأمر الذي تكرس رسميا في معاهدة برلين (١٨٧٨ م). وتبعتها دول كاثوليكية أخرى
تطالب بحقوق شبيهة
الصفحه ٢٨٦ : الأجنبية والبعثات التبشيرية والمسيحيين المحليين. وكذلك كان الحال في جبل
لبنان ، ومن بعده دمشق (١٨٦٠
الصفحه ٢٩٥ : تتولى فرنسا الإشراف على
سورية ولبنان ، بينما تتولى بريطانيا الإشراف على العراق وفلسطين. وبالتعاون مع
الصفحه ٣٤٤ : وبغداد ، مرورا بالإسكندرون.
وأثار ترسيخ أقدام فرنسا في لبنان
وسورية ، وألمانيا في إستنبول نفسها ، مخاوف
الصفحه ٣٥٠ :
زرقاء ، تضم غربي سورية ولبنان وكيليكيا والجزء الجنوبي الشرقي من أناضوليا ، وهي
من نصيب فرنسا ؛ ٢) منطقة
الصفحه ٣٥١ : اتجاه دمشق ، حاشدا في طريقه كتائب الأنصار العربية ، والجنود الفارين
من الجيش العثماني. وسارع أللبني إلى
الصفحه ٣٥٣ : ء. وتولت فرنسا شؤون لبنان وغرب سورية بصورة مباشرة ، وداخل سورية بصورة
مداورة. واحتفظت بريطانيا بإدارة