الصفحه ٥٩ : لبنان ، والعموريون في سورية
وشرق الأردن ... إلخ. وهناك من يدخل العبرانيين في هذه المجموعة.
وبناء عليه
الصفحه ٦٠ : ء هائلة من الردم واللبن المجفف (طمم) ، تحيط بها خنادق عميقة وشديدة
الانحدار من الخارج. وفي الداخل ، قلعة
الصفحه ٦٥ : البلد «الأرض التي تدرّ العسل واللبن.»
ويفهم من هذه
الوثيقة المهمة أنه على أطراف المناطق الآهلة بكثافة
الصفحه ٨٥ : وأرواد ومملكة عمورو في شمال لبنان. وبفضل سوء
الإدارة المصرية في ولاية كنعان ، لم يجد الغزاة مقاومة تذكر
الصفحه ٩٠ : في الجليل الأعلى. وفي لبنان ، تبرز دولة عمورو كمملكة فاصلة بين
المصريين والحثيين ، وتعمل على تدعيم
الصفحه ١٦٦ : طبرية التي
صالحت واستسلمت ، وفيه الكور التالية : فحل وجرش وبيت راس وجدرا وأبيل (شرقي
الأردن) وصور (لبنان
الصفحه ١٧٠ : موت معاوية ، وانتقال الخلافة إلى ابنه يزيد ، ظلت
الشام على ولائها لبني أمية. ومات يزيد ، ولحق به بعد
الصفحه ١٨٦ : م ، وذلك بالتحالف مع
صالح بن مرداس ، على أساس أن للمرداسيين أراضي الحمدانيين سابقا ، ولبني الجراح
فلسطين
الصفحه ١٩٢ : إلى حملة صليبية تحملهم إلى الشرق الذي تصوروه
مصدرا للثراء ، واعتقدوا أن أرضه الخصبة «تدر اللبن والعسل
الصفحه ١٩٦ : ١٠٩٩ م ، ظهر هذا الجيش على الطريق
الساحلي المؤدي إلى فلسطين من لبنان. وأفزع ظهوره حكام المدن الساحلية
الصفحه ٢٠٥ : أراضي واسعة في الجليل الغربي. وكان هناك عدد من الإقطاعيات
الأصغر ـ بيروت وإسكندرون (جنوب لبنان) وحيفا
الصفحه ٢١٥ : (جنوب لبنان) ، ثم انسحبوا عندما وصلهم خبر وفاة هنري السادس.
وبعدها توقف الطرفان عن القتال ، بعد أن
الصفحه ٢٢٩ : ء من شمال فلسطين وجنوب لبنان. وقد
أوليت صفد أهمية ، نظرا إلى موقعها الاستراتيجي ، ولأنها ظلت لفترة
الصفحه ٢٤٤ : المعنيون ،
وهم قبيلة عربية درزية ، قد أقاموا سلطتهم الإقطاعية في جبل لبنان أيام المماليك.
وفي المعركة بين
الصفحه ٢٤٦ : ، حصارا على سواحل لبنان لقطع أية مساعدات أوروبية عن
الأمير المتمرد.
وعندما أصبح وضع
فخر الدين مهددا