الصفحه ٧١ : إخضاع سورية كلها لحكمه. ولكن ذلك كان
إلى حين فقط ، إذ عاد ملوك كنعان إلى التمرد على سلطة الفرعون ، المرة
الصفحه ٧٨ : حولها على مرّ العصور. فالوصف التوراتي للجماعة التي قادها
إبراهيم ، بخطوطه العريضة ، وما تورده الأسفار
الصفحه ٩٤ : ، وهاجموه ، هذه المرة من الشمال ،
من مرج ابن عامر ، فهزموه ، وشتتوا جنده ، وأسروه مع ثلاثة من أبنائه
الصفحه ١٠٠ :
ويهودا ، وخصوصا في شرقي الأردن وشمال فلسطين. ومرة أخرى وقع انقلاب في بلاط بعشا
بعد موته ، وانتقل الملك
الصفحه ١٠١ : مرة
يظهر في هذه اللوحة اسم جنديبو العربي ، على رأس كتيبة فيها ٠٠٠ ، ١٠ جمل. وبزوال
الخطر الأشوري بعد
الصفحه ١٠٩ : في
يهود». ومرة أخرى اعتبرت الرواية التوراتية أن «يد الله» كانت وراء الحدث ، فشبهته
بالخروج من مصر
الصفحه ١١٠ : عادت فارس إلى النهوض مرة أخرى ، وظلت لقرون
طويلة المنافس السياسي والحضاري للعالم اليوناني ـ الروماني
الصفحه ١١٣ : استمر الصراع
بشأن الحدود طويلا. وفلسطين كمنطقة حدودية انتقلت مرات متعددة من يد إلى أخرى ،
كما انتهزت قوى
الصفحه ١١٦ : ء ثقافية
وحضارية. وبرزت أنطاكيا ، عاصمة السلوقيين ، التي تضاعف عدد سكانها أربع مرات خلال
قرن واحد. وقبلها
الصفحه ١٢٥ : ء. وقد لحق بها الدمار عدة
مرات في أثناء الحروب السورية ، بين البطالسة والسلوقيين ، وخصوصا سنة ٣١٢
الصفحه ١٢٨ : سرعان ما غادر سورية إلى مقدونيا ، واضطربت الأوضاع مرة
أخرى. وعندما وصل أنطونيوس إلى سورية ، سارع هيرودوس
الصفحه ١٨٠ : ء الجنوبي منها ـ فلسطين ـ بين مطرقة
مصر وسندان العراق مرة أخرى ، وساءت أحوالها أكثر.
ومبكرا في حكمهم
الصفحه ١٨٢ : . ومرة
أخرى ، تضافرت الصراعات الداخلية مع هجوم من الخارج (السلاجقة) لتضييق الخناق على
الإمبراطورية. وفي
الصفحه ١٨٣ : القبائل العربية المحلية مع القرامطة ،
الذين عادوا إلى التمرد ومقاتلة الفاطميين ، المرة تلو الأخرى ، الأمر
الصفحه ١٩٦ : مرة أخرى ، ولكن من دون جدوى ، فسارع
هؤلاء إلى تعزيز مواقعهم الدفاعية في صور وعكا والقدس (١٠٩٨ م). وأخذ