الصفحه ٥٨٥ : السابع (البابا) : ١٩٠ ،
١٩١
الغزالي (والي دمشق) : ٢٤٢ ، ٢٤٣
غزة : ٧٠ ، ٧٤ ، ٨٥ ، ١٠٨ ، ١٠٩ ، ١١٢
الصفحه ٥٩٣ :
لويس السابع (ملك فرنسا) : ٢٠١ ، ٢٠٢
لويس التاسع : ٢٠٩ ، ٢٢١ ، ٢٢٢ ، ٢٢٥
ليبيا : ٨٣ ، ٨٤ ، ٢٩٥ ، ٣٤٥
الصفحه ١٧٤ : المراتب ، ومنهم سرجون بن منصور ، رئيس الديوان أيام معاوية وابنه
يوحنا بن سرجون (يوحنا الدمشقي) وكانا في
الصفحه ١٧٨ : إلى أمير أموي
، هشام بن يزيد ، فقمعها صالح بن علي ، عامل أبي جعفر المنصور (٧٥٤ ـ ٧٧٥ م) على
مصر. ثمّ
الصفحه ٢١٧ : من دون جدوى ، تقدم إلى القاهرة ، فهزم عند المنصورة (١٢٢١
م) ، وانسحب من مصر ، بعد أن عقد الطرفان
الصفحه ٢٢٧ : تخلى عنها لأخيه الطفل سلامش. فخلعه قلاوون (الألفي) ، وتولى
السلطنة بلقب الملك المنصور سيف الدين قلاوون
الصفحه ٥٤٥ : تميم معد : ١٨٢
ـ أنظر أيضا : المعز لدين الله
أبو جعفر المنصور (الخليفة) : ١٧٨
أبو خضرا ، محمود
الصفحه ٥٧٢ : ) يتسحاق : ٣٣٧
رباط علاء الدين البصير (القدس) : ٢٣١
الرباط المنصوري (القدس) : ٢٣١
رجاء بن حيوة : ١٧٣
الصفحه ٥٧٤ :
سرجون الثاني : ١٠٢
سرجون بن منصور : ١٧٤
سرسق (عائلة) : ٣٠٤ ، ٣٤٠
سرسق ، يوسف : ٣٤١
السريان : ١٧٤
الصفحه ٥٨٩ : ،
٢٣٢
ـ أنظر أيضا : الملك المنصور سيف
الدين قلاوون
قلعة أرنول : ١٩٨
قلعة أنطونيا : ١٣١
قلعة أوما
الصفحه ٥٩٩ :
ـ أنظر أيضا : بيبرس البندقداري
الملك المنصور سيف الدين قلاوون : ٢٢٧
ـ أنظر أيضا : قلاوون الألفي
الصفحه ٤٨٦ : الثانية ، معتمدة
هذه المرة على الولايات المتحدة. وكانت هذه الأخيرة قد تخلصت من سنوات الركود ،
وتقدمت خطوة
الصفحه ١٤٥ :
جعل البحر الأبيض
المتوسط بحيرة بيزنطية مرة أخرى. وكان جوستنيان يرى نفسه وارثا للإمبراطورية
الصفحه ٢٧٧ : الزعامة
محمد عمرو وأبعده عن المنطقة ، لكنه عاد إليها بعد استدعاء قبرصلي إلى إستنبول ،
وأعلن العصيان مرة
الصفحه ٥٠٦ : المقابل ، فالعرب الذين طالبوا بإنهاء الانتداب ، ونقل
القضية إلى الأمم المتحدة ، وجدوا أنفسهم مرة أخرى بعد