الصفحه ٣١٥ : المشروعين ـ الصهيوني والإمبريالي ـ في المنطقة. في المقابل ، وبغض
النظر عن رغبات المراكز الإمبريالية ، وكذلك
الصفحه ٣١٨ : م)
توطين اليهود في فلسطين ، التي بحسب أقواله تقع على الطريق بين بريطانيا وأهم
المناطق الاستعمارية والتجارية
الصفحه ٣٤٥ :
العسكرية ، فقد سعى كل منهما لاستغلال حالة التذمر لدى السكان ضد القوة الحاكمة في
الجانب الآخر ، وتوظيف
الصفحه ٣٤٧ :
الجماهيري لها ، بعد الهزائم التي مني بها العثمانيون ، ونتيجة ردات فعل الناس على
سلوك الجيش التركي في
الصفحه ٣٥٠ :
الأثناء ، تقدم الجيش الإنكليزي عبر سيناء. وفي ٢١ كانون الأول / ديسمبر ١٩١٦ م
وصل العريش. في المقابل
الصفحه ٣٥٨ :
أهداف الحرب في
الشرق الأوسط ، عبر مندوبها إلى لقاء مع بعض الزعماء الصهيونيين ، سايكس الذي صاغ
الصفحه ٣٧٧ : الهمّين ـ العربي والفلسطيني ـ إذ لم يبرز
هذا التعارض في المرحلة المبكرة ، إلّا إنه مع اشتداد الهجمة
الصفحه ٣٩٠ : والاستيطانية التي تقوم بها الحركة الصهيونية ،
بتنسيق مع حكومتي الانتداب ولندن ، من جهة أخرى. فهذه الحركة رأت في
الصفحه ٣٩١ :
الصهيوني حتى
نهاية الحرب الأولى ، وقال : «لقد تم إنجاز العمل العظيم الذي بدأه هيرتسل في سان
ريمو
الصفحه ٤٠٢ :
اقتصاد البلد ،
وإخراج السكان المحليين من دورته.
وفي مقدمة قرار
تأسيس الهستدروت ، الذي اتخذ في
الصفحه ٤١٥ :
والاستجابة لبعض
المطالب العربية ، الأمر الذي أثار سخط الأغلبية في المنظمة الصهيونية. ونتيجة
تقرير
الصفحه ٤٢٨ :
ورأت اللجنة
التنفيذية في ذلك فرصة لإرسال وفد آخر إلى لندن ، علّه ينجح حيث فشل الأول. وعقد
المؤتمر
الصفحه ٤٣٥ :
«الكف الأخضر» ،
واستمر في القيام بغارات خاطفة مدة عام تقريبا.
واستمرت
الاضطرابات حتى نهاية شهر
الصفحه ٤٤٥ : «قدرة البلاد على الاستيعاب»
، كما كانت تؤكد دائما. في المقابل ، وما عدا العودة إلى طرح موضوع المجلس
الصفحه ٤٦٥ :
بيت لحم ، لتطويق
الثوار في جبال الخضر وحوسان ، بقيادة سعيد العاص وعبد القادر الحسيني. ووقعت