الصفحه ٢١٥ : عليها واقتتلوا من أجلها ، وانتقلت الولايات من يد
إلى أخرى. فوقعت فلسطين بداية في يد الابن البكر ، الأفضل
الصفحه ٩٢ : التحالف
بين بعضها البعض ، وحققت نصرا على الكنعانيين في معركتين حاسمتين : الأولى في تعنك
، في مرج ابن عامر
الصفحه ٣٨ : ، فقد
كشف عن مواقع كثيرة تعود إليها ، ومنها : مجدّو (تل المتسلم ، في مرج ابن عامر)
وأريحا وبيسان وتل
الصفحه ١٥٧ :
جوستنيان) ، وذلك في زمن الحارث الثاني (الأعرج) ، الذي حكم في الفترة (٥٢٩ ـ ٥٦٩
م) ، ومن بعده في زمن ابنه
الصفحه ٤٠ : النيوليت ، وحتى عصر البرونز ـ عصر بناء
المدن. وكذلك الحال بالنسبة إلى مجدّو (تل المتسلم) في مرج ابن عامر
الصفحه ٢٤٩ : ابن عامر ، فزاد في حجم تجارته مع الأوروبيين ، ومع الفرنسيين
بصورة خاصة. وقوّى جيشه ووسع أراضيه وحصّن
الصفحه ٩١ : عددا من القبائل المحسوبة على بني إسرائيل ظلت تحت حكم مدن
كنعانية لفترة طويلة في مرج ابن عامر والجليلين
الصفحه ٦٣ :
المواقع التالية :
تل القدح (حاصور) وتل القاضي (لايش) في الغور الشمالي وتل المتسلم (مجدو) وتعنك في
الصفحه ٢٥٧ :
أحدق بهما خطر الهزيمة أمام الجيش العثماني الكبير. والتقى الجيشان في معركة حاسمة
في مرج ابن عامر ، بين
الصفحه ٣٤٠ : . وكان الحادث الأبرز في مرج ابن عامر ، إذ باعت عائلة لبنانية من الملاكين
الغائبين ، سرسق ، الأراضي التي
الصفحه ٤٦٣ : الواقعة بين نابلس وجنين وطولكرم. كما وقعت معارك كبيرة في مرج ابن عامر (عين
حارود) ووادي عزّون (قرب طولكرم
الصفحه ٧٥ : ). وتحتل مجدّو (تل المتسلم) في مرج ابن عامر ، عند مدخل
وادي عارة ، الذي يشكل حلقة في طريق البحر الدولي
الصفحه ٣٢٤ : ، وبيعت مساحات منها للحركة الصهيونية.
فعقدت صفقات سرّية كبيرة لشراء أراض في مرج ابن عامر وسهل عكا ، لكنها
الصفحه ٤٤٧ : مع عرب وادي الحوارث (الزبيدات) في
السهل الساحلي ، وأهالي العفولة في مرج ابن عامر ، وغيرهم. في المقابل
الصفحه ٥٣٣ : من نهلال (في مرج ابن عامر) ، وأطبقت على
المدينة في عملية ديكل بتاريخ ١٦ تموز / يوليو ١٩٤٨ م. وبعد