الصفحه ١٦٤ : اليرموك ،
تتباين الروايات بشأن سقوط المدن الرئيسية في فلسطين ، وخصوصا بيت المقدس (إيلياء)
وقيساريا. ففي
الصفحه ١٦٥ : في
العصور اللاحقة ، الأمر الذي أدّى إلى شيوع اسم بيت المقدس بالنسبة إلى إيلياء أو
أورشليم سابقا
الصفحه ١٧٢ : ، وكذلك ما بين القدس والرملة ، وما بين بيت جبرين
وعبسان (بالقرب من غزة).
٣) لخم : وكانت قد
تنصّرت في عهد
الصفحه ١٧٨ : أفراد البيت الأموي ، حقيقة أو زيفا ، لما كان يتمتع به
هؤلاء من ولاء بين عرب الشام. لقد عاد عرب الشام
الصفحه ١٩٧ :
بيت لحم قد استسلمت ، وكذلك فعلت أريحا ونابلس ، عندما استولى تانكرد ، قريب
بوهيمند ، على طبرية وبيسان
الصفحه ٢١٠ : القرين (مونتفورت) في
الجليل الغربي.
وحاول الصليبيون
الاستيطان الزراعي في بعض المناطق ـ محيط الرملة وبيت
الصفحه ٢١٢ : وطرابلس
، فأخذ الرملة ويبنى ودير البلح وغزة وبيت جبرين وعسقلان. وكان بعض قادته يتحركون
في طول البلاد
الصفحه ٢١٦ :
توصلا إلى هدنة.
وعاد العادل إلى تنظيم أمور ملكه ، وترتيب البيت الأيوبي ، الأمر الذي أثار آمالا
الصفحه ٢١٩ : وطبرية والطور (الطابور) وكوكب الهوى ، فضلا عن القدس
وبيت لحم ومجدل يابا وعسقلان. ولكن ما لبث ثيبو أن غادر
الصفحه ٢٢٠ : تحالفوا مع
الفرنجة ضده. فأخذ أملاك الناصر داود جميعها في فلسطين (الخليل وبيت جبرين والقدس
والأغوار). ونزل
الصفحه ٢٢٣ :
وإذ لم يسد الوئام
بين أطراف البيت الأيوبي ، وكثيرا ما تخاصموا واقتتلوا ، وحتى تحالف بعضهم مع
الصفحه ٢٢٩ : البر (النقب) وبيت جبرين
والرملة واللد والقاقون. ونيابة القدس تتبعها ولايتا الخليل ونابلس ، وأحيانا
الصفحه ٢٣٥ : ، يوسف. «تاريخ
نيابة بيت المقدس في العصر المملوكي». عمان ، ١٩٨٢.
ـ ماجد ، عبد
المنعم. «التاريخ السياسي
الصفحه ٢٣٨ : ، تولى ابنه النشيط بايزيد السلطة (١٣٨٩ ـ ١٤٠١ م). فعمد بداية إلى قتل أخيه
يعقوب ، ليحصر الوراثة في بيته
الصفحه ٢٤٨ : علي بك الكبير ، المملوك الذي راودته
تطلعات شبيهة بتلك التي بيّتها ظاهر العمر. واستطاع الحليفان احتلال