الصفحه ٨٠ : امتدت من شيكم في الشمال ، مرورا بمدينة
بيت أيل والعيّ وسالم (أورشليم) وحبرون (الخليل) وبئر السبع في
الصفحه ٩٣ : الجنوب وأبناء لوط
وقيدم في الشرق. وأخيرا ، دحر الفلسطيين بالقرب من بيت جبرين ، في المعركة التي
بحسب
الصفحه ٩٧ : البلاط والجيش ، وعمم أعمال بيت الملك (السخرة) على جميع الإسرائيليين
بحسب الحاجة ، خلافا لسياسة والده الذي
الصفحه ٩٩ : وإسرائيل.
وخلال فترة طويلة
، ظل ملوك يهودا ينظرون إلى أنفسهم على أنهم بيت الملك الشرعي ، وإلى ملوك
الصفحه ١٠٠ : جميعا
ضد أشور.
والوثائق الأشورية
تشير إلى ملوك إسرائيل باسم «بيت حمري» ، وحتى لأولئك الذين لم يكونوا
الصفحه ١٠٢ : ق. م. ، واحتل يافا ويازور وبيت دجون وعسقلان ، وهزم الجيش
المصري الذي وصل لتقديم المساعدة. واستكمل سرجون حملته
الصفحه ١١٤ : أقاموا إقطاعات يونانية ، مثل قادش (كاداسا)
، وهي قدس في الجليل الأعلى ، وكذلك بيت عنات (البعنة) في الجليل
الصفحه ١٢٦ : إليه أحيانا دمشق
وبصرى ودرعا وبيت راس. وقد أوكلت إلى هذه المدن في العصر الروماني مهمة دفاعية.
والمرجح
الصفحه ١٣٢ : وملاذات وحرس شخصي غير يهودي وبطانة
مخلصة .. إلخ ـ فقد جاءته المفاجأة من داخل بيته. ففي السنوات الثماني
الصفحه ١٣٤ : المسيح المخلص.
في هذه الأجواء
المشحونة ، ولد يسوع الناصري في بيت لحم. ولعل ذلك كان سنة ٤ ق. م. ، أي عام
الصفحه ١٤٣ : أورشليم ، وكذلك «كنيسة المهد» في بيت لحم و «كنيسة البشارة» في الناصرة
وغيرها. وبفضل الحركة العمرانية
الصفحه ١٤٨ : بولس أيضا). وبعد ذلك أقيمت اللد (ديوسبولس) وبيت
جبرين (إليوتيروبولس) في القرن الثاني الميلادي.
وبعد
الصفحه ١٤٩ : (١٩٣ ـ ٢١١ م) : اللد (ديوسبولس) وبيت جبرين (إليوتيروبولس).
٧) أيام ألكسندر
سفيروس (٢٢٢ ـ ٢٣٥
الصفحه ١٥١ : » (بالقرب من القدس) و «دير
جبل الطور» (بالقرب من الناصرة) ، وكذلك في مدن الناصرة وبيت لحم وجبل الزيتون في
الصفحه ١٥٩ : الجزيرة العربية. ومعروف أن مكة
كانت ، ومنذ أقدم العصور ، «قبلة الحج» ، به يؤم الناس «بيت الله الحرام