الصفحه ١٥٥ :
الألف الأول قبل الميلاد. هذا إضافة طبعا إلى العدد الكبير من القبائل العربية
التي حطت عصا ترحالها في
الصفحه ٢٩٦ :
إلى تهدئة الأوضاع.
وعلى الرغم من
محاولات حكومة تركيا الفتاة (١٩١٣ م) امتصاص النقمة العربية على
الصفحه ٣١٧ : من يد أصحابها الشرعيين واقتلاعهم منها ، لاستخدامها للأغراض التي من أجلها
وجد المشروع الصهيوني
الصفحه ٣٣٨ : مشروعهم. ولذلك ، لا بدّ من أن يكتسب صيغة عصرية تقربه من السياسة
الأوروبية. وهذه الصيغة في نظرهم تقوم على
الصفحه ٣٤١ :
العسلي. لكن يوسف
سرسق ، مالك الأرض ، استطاع بالرشاوى إبعاد العسلي من فلسطين ، ونقله من موقعه
الصفحه ٣٩٠ : الفلسطيني وحركته الوطنية ، كانت تنفيها الإجراءات والتشريعات التي تتخذها
هي ، من جهة ، والنشاطات السياسية
الصفحه ٤٠٠ :
من الأرض ، تبلغ مساحتها ٥٦٠٠ دونم ، وأقام القرية التعاونية الأولى (كيبوتس
دغانيا) ، على الأرض التي
الصفحه ٤٠١ : مدنية. وفي أيلول / سبتمبر من تلك السنة ، صدر «قانون نقل ملكية الأراضي»
، وفي تشرين الأول / أكتوبر اللاحق
الصفحه ٤٠٢ : مؤتمر عقد في حيفا من ٤ إلى ٩ كانون الأول /
ديسمبر ١٩٢٠ م ، ورد ما يلي : «إن هدف النقابة الموحدة لجميع
الصفحه ٤٥٢ :
تحصيلهم العلمي في
البلاد والخارج ، بينما جذورهم في الطبقات الوسطى من المجتمع الفلسطيني. كما جذبت
الصفحه ٤٨٠ :
المنطقة ، وفقد
الثوار السيطرة عليها. وفي ١٨ تشرين الأول / أكتوبر ١٩٣٨ م ، انتهز الجيش فرصة
سيطرة
الصفحه ٥٠٨ : مجلس الجامعة
إلى الانعقاد ، أولا في بيروت ، ثمّ في عاليه من ٧ إلى ١٥ تشرين الأول / أكتوبر
١٩٤٧ م نتيجة
الصفحه ٥٣٠ : الأولى
لم تكن الجيوش
العربية بحاجة إلى هدنة ، والقطاعات المشاركة منها في الحرب كانت صغيرة ، وفي
الإمكان
الصفحه ٣١ : والاجتماعي ، إلى مستوى الحالة الجديدة من الاستقرار
، وما ينجم عنها من مسكن ومأكل وملبس ، وصنع أدوات العمل
الصفحه ١٤٣ : رعاياه باعتناق ديانة الإمبراطور ،
وأصدر عددا من المراسيم بهذا الخصوص. وجاء ثيودوسيوس الأول (٣٧٩ ـ ٣٩٥