الصفحه ٢٥٨ : الامتيازات التي حصلت عليها من الباب العالي. وبعد حفر
قناة السويس ، وعودة شرق البحر الأبيض المتوسط لاحتلال
الصفحه ٢٥٩ : . وهبّ لنجدته الأمير بشير الشهابي الثاني من جبل
لبنان والشيخ فارس ناصيف من جبل عامل والشيخ سعد القعدان من
الصفحه ٢٥٢ : ظاهر العمر ، الذي كانت قوته قد ضعفت. وحاصره الأسطول العثماني ،
بقيادة القبطان حسن باشا من البحر ، بينما
الصفحه ٣٤٣ :
البلد. لكن النصف
الثاني من القرن التاسع عشر ، أبرز أهمية فلسطين الاستراتيجية ، وخصوصا بعد حفر
قناة
الصفحه ١١٢ : البشري ، ورأى رسالته العالمية في نشر هذا
النمط الفكري ـ الاجتماعي ، من خلال إمبراطورية كونية ـ أي الهلينة
الصفحه ١٩٢ :
الكنيسة إلى
الأمام. ولذلك رأى في الحملات الصليبية سبيلا إلى ذلك ، فكانت استجابته لطلب
المساعدة من
الصفحه ٢٣٢ : (١٣٠٢
م) ، هزم المغول للمرة الأخيرة في مرج الصّفر بالقرب من دمشق. ولم يجرؤ بعدها أحد
من ورثة غازان على
الصفحه ٢٦٤ :
محمد علي الرضوخ للتهديد. وفي هذه الأثناء نفضت حكومة فرنسا يدها من الموضوع ،
وسحبت أسطولها من البحر
الصفحه ٣٦٦ : الاتفاق ، الذي وقعه مع وايزمن ، أن أيّ انحراف عن تلك الشروط يجعله في حل منه.
وقد نشرت الأوساط الصهيونية
الصفحه ٤٦٣ :
وحل الجنود محل
الشرطة ، التي امتنع ضباطها وأفرادها العرب من تنفيذ الأوامر ، وخصوصا بعد تهديم
يافا
الصفحه ٤٧٠ : الناصرة وطبرية. كما تبقى العقبة على البحر الأحمر في يد
بريطانيا ؛ ٣) تضم الأراضي الفلسطينية الأخرى ، ومنها
الصفحه ٤٧٢ : على جزء من فلسطين ، باعتبارها إنجازا سياسيا ، تفوق مزاياه عيوبه. وبرّر هذان
موقفهما بكون البديل أسوأ
الصفحه ٤٩٢ : العالمي ضدها. وأغرقت كذلك سفينة أخرى في البحر
الأسود ، بعد أن أعادتها السلطات التركية من ميناء إستنبول
الصفحه ٥٢٠ :
من الدول المجاورة»
، وتنطلق من الفرضية «أنه في أثناء تنفيذ الخطة ، لن تكون قوات السلطة (البريطانية
الصفحه ١٢١ : . واقتفى هذا أثر سلفه في سياسته ، الداخلية والخارجية. وتحالف مع
ديمتريوس الثاني ، الذي وافق على إعفائه من