الصفحه ٣٧١ : ء لجنة المندوبين. وفي آب / أغسطس
١٩١٩ م ، عيّن الجنرال واطسون خلفا لموني ، لكنه لم يكن أوفر حظا ، فاستبدل
الصفحه ٣٨٣ : مذكرة بعث
بها بلفور إلى اللورد كيرزون (وزير الخارجية) في ١١ آب / أغسطس ١٩١٩ م ، في أثناء
مناقشة التعهدات
الصفحه ٣٨٤ : واحد ، لكنهما
عوملا بوصفهما إقليمين منفصلين.
وفي معاهدة سيفر (١٠
آب / أغسطس ١٩٢٠) ، التي أكره
الصفحه ٣٨٩ : سامويل «القانون الأساسي» ، الذي استبدل ب «دستور فلسطين» (١٠ آب
/ أغسطس ١٩٢٢ م) ، بعد إقرار صك الانتداب في
الصفحه ٣٩٧ :
لدى تشكيل الوكالة
اليهودية في المؤتمر الصهيوني السادس عشر الذي عقد في زوريخ في ١٤ آب / أغسطس ١٩٢٩
الصفحه ٤٢٢ : .
ج) المقاومة
الفلسطينية للانتداب
بعد إقرار صك
الانتداب أصدرت الحكومة البريطانية في ١٠ آب / أغسطس
الصفحه ٤٢٣ : تشريعي» ، حسبما ورد في الكتاب الأبيض. ومن
أجل انتخابه ، أصدر سامويل مرسوما بإجراء إحصاء عام للسكان (١٤ آب
الصفحه ٤٢٥ : الفلسطيني ، ممثلا بالمؤتمر الخامس ، الذي عقد في نابلس
في الفترة ٢٢ ـ ٢٥ آب / أغسطس ١٩٢٢ م ، بعد عودة الوفد
الصفحه ٤٢٧ : قرار المندوب السامي (١٤ آب / أغسطس ١٩٢٢ م)
، إلّا إنها أصرّت على رفض المشاركة في الانتخابات بعد المؤتمر
الصفحه ٤٣٥ : آب / أغسطس ١٩٢٩ م ، ثم بدأت تجنح نحو الهدوء بصورة عامة
، وتمخضت عن مقتل ١٣٣ يهوديا وجرح ٣٣٩
الصفحه ٤٤٠ : العربية والمستعمرات اليهودية ، وقدم تقريره إلى
الحكومة (آب / أغسطس ١٩٣٠ م) ،
__________________
(٣٧
الصفحه ٤٤٨ : الاستقلال العربي ، الذي راح يحرض ضد
الانتداب (جريدة «الجامعة العربية» ٣ آب / أغسطس ١٩٣٠ م) ـ مقالا بعنوان
الصفحه ٤٤٩ : انطلقت في نابلس (آب / أغسطس ١٩٣١ م) احتجاجا على ذلك التسليح ، إذ
وقع صدام مع الشرطة ، وأصيب عدد من
الصفحه ٤٥١ : ديمقراطية
، فقد غابت هذه عن العلاقات الداخلية في العمل الوطني الفلسطيني بمجمله.
وتشكل أولا (٤ آب
/ أغسطس
الصفحه ٤٦٢ : ويافا
وصفد وحيفا وغيرها. وبلغت الاشتباكات ذروتها في شهر آب / أغسطس ١٩٣٦ م ، الذي قتل
فيه ٣٠ يهوديا ، من