الصفحه ٢٩٢ : بتركيا الفتاة ، فقد الإخاء العربي ـ العثماني
قاعدته الشعبية ، وخصوصا بعد انكفاء قادة الثورة عن مواقفهم
الصفحه ٢٩٦ : .
وكانت الجمعية على اتصال ببريطانيا ، بعد أن قطعت الأمل في إصلاح النظام العثماني
، فتحولت إلى العمل على
الصفحه ٣٢٧ : في فلسطين ، تحت رعايتها ، عنصرا في توفير
تلك الحماية. وبعد حملة محمد علي ، كثفت الدول الأوروبية
الصفحه ٣٣٤ : .
وبعد فشل مساعيه
في إستنبول ، توجه هيرتسل إلى بريطانيا ، إذ كانت الحركة الصهيونية قد عقدت
مؤتمرها الرابع
الصفحه ٣٤٠ : القريبة.
وبعد محاولات مبعثرة وعفوية ، وإزاء ازدياد معارضة المستوطنين القدامى ، عقد (١٩٠٩
م) المؤتمر
الصفحه ٣٤١ : أثنائها وبعدها. فقد عمدت حكومتها إلى
الخداع في محادثات مكماهون ـ الشريف حسين ، وكذلك في اتفاق سايكس ـ بيكو
الصفحه ٣٤٢ : ،
بعد فترة طويلة من التهميش. فالعوامل التي تسببت باحتدام المسألة الشرقية ، أدّت
بطبيعة الحال إلى تركيز
الصفحه ٣٤٤ : لاسترداد
مصر ، بمساعدة دولة حديثة ، مثل ألمانيا أو فرنسا. وحتى بعد «معاهدة الصداقة» (١٩٠٣
م) بين فرنسا
الصفحه ٣٤٩ :
بروتوكول دمشق. وبعد رفض أولي لشروط الشريف ، عاد مكماهون وبعث إليه برسالة في ٢٤
تشرين الأول / أكتوبر ١٩١٥
الصفحه ٣٥٠ :
رفضهما الاعتراف
بالشريف حسين ملكا على العرب. وبعد مساومة ، اعترفتا به ملكا على الحجاز. وفي هذه
الصفحه ٣٥٩ : بلفور ، في حين انتشرت أصداء إعلانه مبادئه
بشأن «تقرير المصير» للشعوب الواقعة تحت الاحتلال الأجنبي. وبعد
الصفحه ٣٦٤ : .
وتذرع لويد جورج بخروج روسيا من الحرب ، بعد أن كانت طرفا في الاتفاق. وفي البداية
رفض كليمنصو هذا الطرح
الصفحه ٣٧٤ : معدنية ...
إلخ. وبعد مفاوضات طويلة ، تمّ الاتفاق في ٢٣ كانون الأول / ديسمبر ١٩٢٠ م على رسم
الحدود ، ثم
الصفحه ٣٧٦ : المشروع الصهيوني ، وذلك بعد أن راحت عناصر
ذلك المشروع وغاياته تتكشف بوتيرة متسارعة ، نتيجة النشاط الذي
الصفحه ٣٨٠ : معاهدة سيفر (٢٠ نيسان / أبريل ١٩٢٠ م) ،
وبعدها سان ريمو (٢٥ نيسان / أبريل ١٩٢٠ م) ، اللتين فرضتا الانتداب