الصفحه ١٣٥ :
اليهود ، ومن رأى
فيه ثائرا على حكم روما ، أو مصلحا دينيا ـ اجتماعيا ... إلخ. ولكن عندما أوضح
الصفحه ١٣٤ : حكم روماني مباشر ، فتحول
إلى صراع مع روما. وبغياب هيرودوس ووسائله المتعددة ، اعتمد الولاة الرومان
الصفحه ٨٧ : على أنه حكم الله على الجنس البشري ، بما يقود حتما إلى «الخلاص العالمي»
، عبر توجيه الله لما صار يعرف
الصفحه ١٥٩ : ء للسلطة ، ويتمنون الخلاص منها. وقد رأوا في
العرب الفاتحين فرصة لإزاحة الظلم عن كاهلهم ، وخصوصا بعد أن
الصفحه ١٣٩ : الكثيرين إلى البحث عن
الخلاص عبر ديانة تشكل قاسما مشتركا بين الشعوب
الصفحه ١٩٢ : ».
خلاصة القول إن
أوروبا القرن الحادي عشر كانت مهيّأة ـ ماديا ومعنويا ـ لقبول فكرة الحروب
الصليبية
الصفحه ٣١٨ : مستعمرات يهودية في فلسطين «من دون انتظار
مجيء المسيح.» ووضع ما سمّاه «برنامج الخلاص الذاتي» ، الذي ينطلق من
الصفحه ٣١٩ :
الأثرياء اليهود في العالم آنذاك ، روتشيلد ، في برلين ، ليشرح له نظريته الجديدة
عن خلاص اليهود من دون
الصفحه ٣٨٣ : الكبرى لا تنوي ، على حد فهمي
للأمر ، أن تستشيرهم لدى قيامها باختيار الدولة المنتدبة. وخلاصة القول إن
الصفحه ١٢١ :
الموقع ، استطاع
يوناتان أن يستغل الأوضاع لمصلحته ، ويوسع سلطاته والأراضي الواقعة تحت حكمه. وظل
الصفحه ٢٦٧ : السكان ضد الحكم المصري ، كان منح
الأقليات الدينية المساواة أمام القانون ، تحت تأثير الدول الأوروبية ونشاط
الصفحه ٢٩٦ : إن حركة مناهضة الحكم التركي لم تتوقف. وفي ٢٨ تشرين الأول / أكتوبر ١٩١٣ م
، عاد عزيز علي المصري ، وأسس
الصفحه ٢٣٣ :
والاستئثار بالحكم
، طور المماليك البرجية «الخشداشية» (رفقة التربية في الطباق) ، والتي تدهورت
لاحقا
الصفحه ٢٣٩ :
تولى الحكم سليمان
، الابن الأكبر لبايزيد عاد العثمانيون إلى بناء إمبراطوريتهم وفرض وجودهم. وبعد
الصفحه ٢٦٥ : قناصل هذه الدول يتدخلون في كل شاردة وواردة من شؤون الحكم
في البلاد.
وعلى الرغم من قصر
فترة الحكم