الصفحه ١٩٧ : مترا ، والمساكن والحوانيت متكاثفة داخل السور في دروب ضيّقة
مجتمعة حول الجامع الذي يحتوي على غيبة المهدي
الصفحه ٣٦٦ :
جاء في كتاب
الحوادث الجامعة للعلّامة أبي الفضل عبد الرزّاق ابن الفوطي (١) : إنّ في سنة أربعين
الصفحه ٢٣ : السرداب
المعروف في جامعها الذي تزعم الشيعة أنّ مهديّهم يخرج منه.
أقول : الشيعة لا
يزعمون أنّ مهديّهم
الصفحه ٣٣ : واثق بالعمر
وارينه
وجامع بدّدت ما
يجمع
ومن شعره في رثاء
ابن دريد
الصفحه ٥٨ : قناتين شتويّة وصيفيّة تدخلان الجامع وتتخلّلان شوارع
سامرّاء ، واشتقّ نهرا آخر وقدّر للدخول الحير ، فمات
الصفحه ٦٠ : طولون على الجامع ـ مائة
وعشرين ألف دينار ، وقال له الصنّاع : على أيّ مثال نعمل المنارة ـ وما كان يعبث
الصفحه ٦٢ :
كانت متوّجة
بسقيفة خشبيّة. تقع هذه المأذنة خارج الجامع على بعد خمسة وعشرين مترا من ضلعه
الشمالي
الصفحه ٨٢ : ، وجعل في كلّ مربّعة وناحية سوقا ، وبني
المسجد الجامع ، وانتقل المتوكّل إلى قصور هذه المدينة أوّل يوم من
الصفحه ٩٥ : الجامع وكان من جملة مشاريعه في تلك الجهة أنشاء حديقة
واسعة للحيوانات الوحشيّة ولا تزال آثار السور الذي
الصفحه ٩٦ :
كيلومترا تقريبا من
المسجد الجامع وكان المعتصم قد بنى حائطا في نهاية الأبنية من جهة الشرق سماّه
الصفحه ١٥٨ : ء والحبارى وأصناف الطير ، وفي الفرات بين يديه مطارح الشباك للسمك وهو جامع
لكلّ ما تريده الملوك والسوقة ، وليس
الصفحه ١٦٧ : أمير
المؤمنين عليهالسلام في خطبة : اتقوا الله فكم من مؤمن آمالا لا يبلغه ، وجامع
مالا لا يأكله
الصفحه ٢٠٥ :
رئيس الأصوليّين النبلاء الفحول ، بل الجامع بين المعقول والمنقول مولانا شريف
الدين محمّد بن المولى
الصفحه ٢٤٧ : عون الدين يحيى بن هبيرة ،
بينها وبين بغداد خمسة فراسخ ، ولبني الوزير بها جامع ومنارة. ومنها قرية قرب
الصفحه ٢٥٠ : الطوبوغرافيّة الدقيقة والصور الجويّة
الجيّدة تظهر في السهل الذي تقع شمال المسجد الجامع شكلا غريبا جدّا ، وهو