الصفحه ٦١ :
فقال : اصنعوا
المنارة على هذا المثال ، فصنعوها. ولمّا تمّ بناء الجامع رأى أحمد بن طولون في
منامه
الصفحه ٢٠٩ : ء القديمة وشمالي سامرّاء الحالية على بعد خمسة عشر كيلومترا ولم يبق منه
إلّا الجامع والمأذنة.
جاء في كتاب
الصفحه ٦٥ :
ويلاحظ في ساحة
الجامع بين جدرانه الأربعة سلسلة آكام تدلّ على مواقع الأعمدة وتساعد على تصوّر
منظر
الصفحه ٢١١ :
وفي ريّ سامرّاء (١) قال : تعدّ بقايا جامع أبي دلف القائمة خارج حدود مدينة
المتوكليّة في نهاية
الصفحه ٥٧ : والشارع الجديد.
بناء المسجد
الجامع والملوية
وبنى المسجد
الجامع في أوّل الحير في موضع واسع خارج المنازل
الصفحه ٥٩ :
وقال ابن العماد
الحنبلي (١) نقلا عن الشذور : قد تمّ جامع سرّ من رأى فبلغت النفقة
عليه ثلاثمائة
الصفحه ٢١٠ : فهو سبعة في الجنوب وثلاثة في الشمال واثنان في كلّ من الشرق والغرب ،
وأعمدة الجامع ترتبط بعضها ببعض
الصفحه ٢١٢ :
قال اليعقوبي في
البلدان (١) : وبنى المسجد الجامع في أوّل الحير في موضع واسع خارج
المنازل لا يتصل
الصفحه ٤٦ : ء القصر المعروف بالوزيري ، ثمّ
خطّ القطائع للقوّاد والكتّاب والناس ، وخطّ المسجد الجامع ، واختطّ الأسواق
الصفحه ٤٩ : مهنة لا يختلطون بغيرهم ،
ثمّ الجامع القديم الذي لم يزل يجمع فيه إلى أيّام المتوكّل ، فضاق على الناس
الصفحه ٦٣ :
كبيرا وأعظم النفقة عليه ، ويمتاز هذا الجامع مع مأذنته من بقيّة الجوامع بفسحه
وضخامته وبمأذنته الغريبة
الصفحه ٦٤ : . إلى حالتها السابقة سنة
١٣٥٥ هجريّة.
وأمّا الجامع نفسه
فلم يبق منه شيء قائم غير جدرانه الخارجة التي
الصفحه ٦٦ :
والبلاطات وفي
كيفيّة التسقيف ، غير أنّ هذا الجامع يمتاز عن جميعها بفسحته وضخامته أوّلا ،
وبمأذنته
الصفحه ٧٢ : كما جاء في كتاب الآثار القديمة العراقيّة (١) : إنّ تلّ العليق يقع في الجبهة الشماليّة من الجامع
الصفحه ١٩٠ : ابن الفوطي
في الحوادث الجامعة : وفي سنة ستّ وأربعين وستّمائة زادت دجلة زيادة عظيمة أغرقت
الجانب الغربي