الصفحه ١١٣ : سنة سبع وأربعين ومأتين في مجلس لهوه ، كانت خلافته
أربع عشر سنة وعشرة أشهر وثلاثة أيّام ، وكان عمره نحو
الصفحه ١٢٨ : حوله ، فمضى لذلك وخرّب ما حوله وهدم
البناء وكرب ما حوله نحو مائتي جريب ، فلمّا بلغ إلى قبره لم يتقدّم
الصفحه ١٣٢ : وقد صفّ له
الناس نحو أربعة أميال ، وترجّلوا بين يديه ، فصلّى ، ورجع ، فأخذ حفنة من التراب
، فوضعها على
الصفحه ١٣٤ : الأبواب مغلّقة ، وأخذ نحو الشطّ ، فإذا أبوايه مغلّقة ، فأمر
بكسر ثلاثة أبواب ، وخرج إلى الشطّ ، وركب في
الصفحه ١٤٨ : العربيّة بالحاجب. وأصل لفظه شاه پشتي مركّب من كلمتين
نحو (كل آب) كل أي ورد ، وآب أي ماء وأصلها آب گل
الصفحه ١٥٦ : درجة منقورة في الجبل يفضى إلى دجلة نحو المائة مرقاة ، وعليها يستقى الماء من
دجلة ، وتحت الدير عين كبيرة
الصفحه ١٦٥ : كان يدرس فيها من أصناف
العلوم والفنون كالنحو والمنطق والشعر والهندسة والموسيقى والفلك والطبّ والفلسفة
الصفحه ١٧٥ :
أما ترى أنّ عظماء
السلف والخلف لم يبق لهم في الأرض أثر مذكور وحفر مشهور يتقرّب الناس إليه نحو
الصفحه ١٧٧ : منها وهي مقادر قرية يسيرة في وسطها ثمّ سرنا من
الغد على مثل تلك الحال فما خرجنا من آثار البناء إلّا نحو
الصفحه ١٩٦ : وهيئتها الحاضرة
جاء في كتاب
الآثار العراقيّة (٥) : تبعد سامرّاء عن بغداد نحو مائة وعشرين
الصفحه ١٩٧ :
كيلومترا يستطيع
المسافر أن يقطعها بالقطار في مدّة أربع ساعات أو السيّارة في نحو ساعتين ونصف أو
الصفحه ١٩٨ : فم نهر «القائم» ومن جهة الشمال إلى صدر نهر الرصاص ،
ولذلك يبلغ طول الأطلال نحو أربعة وثلاثين كيلومترا
الصفحه ٢٠٠ : مجهّز بتربيدات الكهر مائيّة تعمل على المياه المضغوطة
المتّجهة نحوها ، وكان هذا الشلّال لم يتمّ في ذلك
الصفحه ٢١١ : ذات
مرقاة خارجيّة يبلغ ارتفاعها من مستوى التبليط حتّى القمّة المتهدّمة نحو ١٦ متر.
ثمّ إنّ صاحب كتاب
الصفحه ٢٣١ : ثلاثة أواوين
وتوسّطها بركة كبيرة مستديرة ، عمق الحفرة نحو عشرة أمتار ، وأمّا طول ضلعها فنحو
أحد وعشرين