الصفحه ٢٢٧ : فقليل البناء. وأمّا القسم الغربي فمحروم من المباني
فلا يرى فيه شيء غير خطوط الشوارع ، ومن الواضح أنّ
الصفحه ٩٣ : الموصل وكثرة أموالها وأطمعه
فيها وقال : إنّها خير من الشام وأسهل ، فسار بختيار نحو الموصل وكان عضد الدولة
الصفحه ٧٢ : ، والضفة
الخارجيّة من الخندق المذكور محدودة بسور منتظم ، ارتفاع التلّ عن السهل المجاور
نحو خمسة وعشرين مترا
الصفحه ٢٢٦ :
الاصطبلات في الجانب الغربي من نهر دجلة ، تبعد عن سامرّاء الحاليّة نحو ثمانية
عشر كيلومترا.
جاء في كتاب
الصفحه ٢٣٤ : الشماليّة
الغربيّة للسرداب والجبهة الشماليّة الغربيّة للأواوين حفرة أكبر وأعمق من ذلك ،
قطرها نحو مائة وخمسة
الصفحه ٢٥٥ : له : من بلاد طيرهات
وإليها تضاف ، ولعلّها كانت عاصمة كبيرة ثمّ اندرست وانطمست آثارها كما اندرس نحو
الصفحه ٢٦١ :
، ولمّا رأى جنود الحيرة ولّوا الأدبار يريدون القادسيّة نحو جيش الفرس وفيه رستم
بن اسفنديار ، واحتوى سعد
الصفحه ٢٩٨ : يستتمّ الكلام حتّى غيبت نرجس عنّي فلم أرها كأنّه ضرب
بيني وبينها حجاب ، فعدوت نحو أبي محمّد عليهالسلام
الصفحه ١٣ : طهران اليوم : إنّي لمّا رأيت المؤرّخين قد ألّفوا في
تواريخ البلدان ، نحو تاريخ مكّة المعظّمة ، والمدينة
الصفحه ٢٠ : الحدود الجنوبيّة وهي نحو خمسين كيلومترا مربّعا وكذلك
مساحة منطقة القادسيّة الواقعة بجوار الحديقة المذكورة
الصفحه ٥٥ : نحو مأة صوت ،
وكان حاذقا يضرب العود ، راويا للأشعار والأخبار.
قال السيوطي : ولم
يكن في خلفاء بني
الصفحه ٦٤ : تحيط بساحة مستطيلة طولها نحو
مائتين وأربعين مترا ، وعرضها مائة وستّين مترا ، وثخن الجدران لا يقلّ عن
الصفحه ٨٥ : ومنها يتّضح لك اتضاحا أنّ البناء الموجود
الذي يبعد عن سامرّاء الحاليّة نحو ألفين وخمسمائة متر من جهة
الصفحه ٩٥ :
الجانبان لسور الحديقة نحو الشمال تماما فتصل الضلع الغربيّة بحائر الحير في منتهى
هذا الضلع من الجنوب في نقطة
الصفحه ٩٧ : الحيرة على صورة الحرب وهيئته مواجهة بها وميله نحوها لئلّا يغيب عنه ذكرها في
سائر أحواله فكان الرواق مجلس