الصفحه ٢٣٥ : لحرصهم على راحتهم
في دار البقاء كما تنص على ذلك رقمهم القبرية اه.
أقام الرومان بين
دمشق وتدمر إلى
الصفحه ٢٥٨ :
وكانوا يصلون إلى
جهة القطب الشمالي وكانت محاريبه تجاه الشمال وبابه يفتح إلى جهة القبلة خلف
المحراب
الصفحه ٢٧٧ :
إلى ما فوقها وما
دونها ، وعدتها تزيد على عشرين ألف حجر ، لا يستقر الحجر في مكانه ، ولا يستقل في
الصفحه ٤ : نماذج من أنظمتهم الحربية عرفناها بما حفظ من
آثارهم في المتحف المصري. وكانوا إلى العز أيام تماسك جيوشهم
الصفحه ٥ : إلى جهة العدو ، بل يقفون ولا حراك بهم ، ويضربون عدوهم
برماحهم من كل جانب ، فيرفع جنود المؤخرة رماحهم
الصفحه ٧ :
تخذيل للمجاهدين وإرجاف للمسلمين أو عين لهم للمشركين. وإن احتاج أمير المؤمنين
إلى جند وكتب إلى من ولاه
الصفحه ١٧ : (الكشافة)
والركاضة (البريديون) والموكلون بالدروب والمخايض والحصون وغير ذلك من الأمور
والأحوال ، ويحتاج إلى
الصفحه ٢٩ : والكبير حتى يسير إلى الصيد.
قال : ولم يكونوا أولا شيئا حتى جاء الشام أمير يقال له أبو سيفين تولى ولاية
الصفحه ٣٦ :
الجهني في البحر
وأمره أن يتوجه إلى أرواد. وفتح هذه الجزيرة جنادة بن أبي أمية فنزلها المسلمون
الصفحه ٣٨ : احتال على البطريق فأسره من القسطنطينية ، فأقاد منه
بالضرب ورده إلى القسطنطينية ، وعبد الله البطال وعمرو
الصفحه ٤١ :
والشلنديات والمسطحات وتسير إلى الساحل مثل صور وعكا وعسقلان. وكانت جريدة قواد
الأسطول في آخر أمرهم تزيد على
الصفحه ٤٨ : من الثانية عشرة إلى سن ٦٥ من عمرهم جميعا وفرضوا عليهم خراجا جبوه من
الأملاك يبلغ في المئة واحدا
الصفحه ٥٠ : ، وغنائم موفرة ، وفيء من جهات غير منحصرة ، هذا
إلى زكوات واجبة ، وأجور لازمة ، وديات دماء ذاهبة ، ومحرر
الصفحه ٥٤ : إلى الإسلام فمن أسلم واستجاب لك قبل القتال فهو رجل من المسلمين له ما لهم
وله سهم في الإسلام ، ومن
الصفحه ٥٧ : التسخير في سلطانه ، وضرب أحدهم أربعين سوطا لأنه سخر دواب النبط. ومما كتبه
إلى أحد عماله : أما بعد فخل بين