الصفحه ٨٠ : أربعة أو خمسة عصور.
ولما تسرب الخلل
إلى القوانين الموضوعة وأعلنت التنظيمات الخيرية ، كان من جملة
الصفحه ١٠٦ :
وأما القسم الثاني
وهو الأهلي فينقسم إلى طائفي وذرّي ، والأول ما حبسه الواقف على طائفة مخصوصة من
الصفحه ١٠٧ : الكل بالكل لا يسألون عما يفعلون ، ما داموا يشترون
الولاية على الإيالة بثمن مقطوع ، يؤدونه مسانهة إلى
الصفحه ١٢٠ :
بملك الوقف ، ثم
لعبت بها الأيدي ، فانتقلت من ملك الوقف الصرف إلى ملك مختلسها المعتدي الأثيم.
أما
الصفحه ١٤١ : الجيولوجية أي قبل ظهور
الإنسان. ويؤكد بعض المؤرخين أن هذا الفرع كان في زمن رمسيس الثاني والناظر إلى
خريطة مصر
الصفحه ١٤٩ : . ولذلك كانت ترسي السفن الفرنسية في مرفأي عكا وصيدا. وحصنت يافا في
القرن الثامن عشر وأخذت تزداد عمرانا إلى
الصفحه ١٥٨ : العظيمة ترسو في عرض
البحر والصغيرة التي لا تتجاوز حمولتها ال ٣٠٠ أو ال ٣٥٠ طنا تدخل المرفأ بسهولة
وسط
الصفحه ١٨٤ :
طول الخط الأصلي
من دمشق إلى المدينة المنورة عبارة عن ١٣٠٧ كيلو مترات فيكون ما تناط إدارته من
هذا
الصفحه ١٩٣ :
قامت الحكومة
العثمانية في سنة ١٨٧١ بمد ٩٢ كيلو مترا من حيدر باشا إلى ازميد بمعرفة المهندس
برسيل
الصفحه ٢٠٤ : ،
الأول يقطع مدينة حلب من الغرب إلى الشرق ويبتدئ من محطة دمشق وينتهي بمحلة
القصيلة وطوله خمسة كيلو مترات
الصفحه ٢٢٥ :
هذا الرواق حول
جميع البناء ، وبقي هيكل سليمان ٤٢٤ سنة إلى أن خربه ملك بابل. وتحيط بالهيكل الذي
رمه
الصفحه ٢٢٨ : هذا القصر رواق يتقدمه بضعة أعمدة كبرى وفوقها ثلاثة
أعمدة أصغر منها ونقوش وتيجان ، وربما كان يصعد إلى
الصفحه ٢٢٩ :
قبور الحجر ، يرد
عهدها إلى الحارث الرابع أحد ملوك البتراء أي ٩ و ٣٠ قبل المسيح وبعده. وليس في
وادي
الصفحه ٢٣١ :
، وتقسم هذه الدرجات إلى قسمين وله أربعة دهاليز من جهة الجنوب.
ويمتد في الشمال
الشرقي من المعبد والمسرح
الصفحه ٢٣٣ : النابغة
الذبياني :
إلا سليمان إذ
قال الإله له
قم في البرية
فاحددها عن الفند