الصفحه ١٧٩ :
العثمانية اقتضى الوصول به إلى عاصمة الإسلام مكة المكرمة ومد فروع منه إلى جدة
وبعض الولايات العثمانية الأخرى
الصفحه ١٨٦ :
أفندي في ٢٨ تشرين
الأول سنة ١٨٨٨ لمدة ٧١ سنة مع احتمال تمديد هذا الخط إلى غزة ونابلس ، ثم إلى
دمشق
الصفحه ١٨٩ : الخط
إلى السويس في قلب صحراء سينا قبل أن تم إنشاء قسم بئر السبع. ولكن عمليات الإنشاء
لم تتقدم بسرعة كما
الصفحه ١٩٧ : (بوابة الله) في منتهى محلة الميدان ، وإلى جامع
محيي الدين بن عربي في محلة الصالحية ، وإلى الباب الشرقي
الصفحه ١٩٨ :
وبعد ذلك تقدم
الأمير محمد أرسلان إلى الحكومة العثمانية طالبا إعطاءه امتيازا بتوليد القوة
الصفحه ٢٠٩ :
سغبين إلى شتورة
والمعلقة وبعلبك وطوله ٦٠ كيلو مترا وهو معبّد. ومن بعلبك إلى حمص فإن الطريق لم
يجر
الصفحه ٢١٣ : بجوار قريتي عذراء وضمير إلى الرحيبة نقطة الحدود السورية العراقية. وطول
الطريق من دمشق إلى بغداد ٧٧٠ كيلو
الصفحه ٢٣٤ : بناياتها إلى ثلاثة أقسام : الهياكل
والبلدة والمدافن. ولم يبق من الهياكل سوى الهيكل الكبير وهو هيكل بعل
الصفحه ٢٤٠ : ترعى في سهلها الخصيب وترد ماءها العذب النمير. وقد دك حصنها بومبيس وكان من
أمنع الحصون. وفيها إلى اليوم
الصفحه ٢٥٦ :
الأعلى إلى الكشف
عن البناء فتبين أنه يحتاج إلى مئة وخمسين ألف جنيه على أقل تعديل. وألفت لجنة
الصفحه ٢٥٩ :
وأربعمائة وكتب
عليها اسمه واسم الأئمة الاثني عشر.
وذكر ابن جبير أن
طول الجامع من الغرب إلى الشرق
الصفحه ٢٦٢ :
والملوك حتى من
العباسيين يرمّون فيه إلى أن التهمه الحريق الأول سنة (٤٦١ ه) فذهبت محاسنه ،
وذلك في
الصفحه ٢٦٩ :
نقش على دائرة
الدرابزين فيها :
دار بنيناها
وعشنا بها
في دعة من آل
مرداس
الصفحه ٢١ : الوقائع. وكانت نسبته نسبة
واحد من المسلمين إلى أربعة من الصليبيين كما كان يوم حطين. والفرنجي يلبس زرد
الصفحه ٢٥ :
من أخيار الصحابة
فلم يسمع أن أحدا من الأمة لامه ، ولا طعن عليه طاعن في حد أقامه، إلى أن قال : إن