الصفحه ١٦٩ : .
والدمشقيون يقومون بتشييعهم إلى قبر أحمد باشا في الميدان أي إلى جامع العسالي،
وتجري المراسم العسكرية
الصفحه ١٧٥ :
وفي سنة (١٨٨٩)
طلب رأس المهندسين في لبنان هذا الامتياز مجددا مع تمديد الخطوط إلى حوران فلم
يفلح
الصفحه ١٨١ :
الآلات والأدوات
ومعامله وقاطراته ومركباته وشاحناته وغير ذلك من لوازم التعمير ووسائط سيره فقد
بلغت
الصفحه ٢١٨ : السلك الجنوبي إلى جبل الدروز وبصرى ، وعلى أثر جلاء الجيش التركي ودخول جيش
الحلفاء أواخر سنة ١٩١٨ خربت
الصفحه ٢٢٧ : ، وأخرى في
الشهبة المسماة فيليبولي نسبة الى الملك فيلبس العربي ، ووجدت في السويداء أيضا
كتابة يونانية
الصفحه ٢٣ :
من بقايا الحافظ
والآمر أو إلى من بقي من بقايا الوزراء الماضين كالجيوشية والأفضلية من بقايا أمير
الصفحه ٨٢ : في سنة (١٢٦٩) أعيدت أصول الأمانة لضمان تموين الجيش، وظل الحال على هذا
المنوال إلى سنة (١٢٧١). وفي سنة
الصفحه ١٠٥ : تحبيب التوكل والتواكل إلى الناس. ولم نر في ديارنا ، وتحصيل الرزق فيها أهون
منه في أوربا مثلا ، ما نسمع
الصفحه ١١١ :
ملكه أو أن يكون
بعضه ملكه ، والآخر ملك جهة الوقف على سبيل التابعية للأرض بعد أن يؤدي إلى
المتكلم
الصفحه ١١٤ : جباية أموال الأوقاف
، لتبعث بها بعد السلب والنهب والمقاسمة إلى العاصمة ، فيفيض السلطان من هذه
الأموال
الصفحه ١١٥ :
سوى مقدار زهيد
لقاء تطبيق المعاملة على الأصول المرعية الإجراء ، بالحصول على وثائق وصول النفقات
إلى
الصفحه ١٦٨ :
طريق الحج وإنشاء
الخط الحجازي :
كان المسلمون
يلاقون صعوبات ومشقات في ذهابهم وإيابهم إلى الأرض
الصفحه ١٧٧ : تنزل فيها قبيلة الحويطات. ثم يصل الخط إلى معان
المرتفعة ١٠٧٤ مترا عن سطح البحر. وهذه المدينة هي النقطة
الصفحه ٢٠٨ :
على الحدود
التركية. وفرع يبدأ من دير الزور أيضا إلى الصوار ومنها إلى نصيبين حيث الأراضي
الداخلة في
الصفحه ٢٥١ :
مدينة ايلياء وأمر
بتشييد زون كبير للمشتري إله الحرب اثنا عشري الشكل (Dodecastyle)
فنصب فيه صنما