الصفحه ٢٣٤ : والهيكل
الصغير وهو هيكل بعلشاميم. والأول هو أكبر بنايات تدمر وأهمها يقع إلى الجهة
الشرقية من البلدة ، وهو
الصفحه ٢٥٣ : دوائر يفصل بعضها عن بعض صفان مستديران من
الأعمدة والأركان يتألف الأول منها من ثماني سوار مسدسة الأضلاع
الصفحه ١١٤ : الأوقاف الأهلية ولا سيما إذا كانت مختلطة بالخيرية. وهي
تنقسم إلى جلية وخفية. فالأولى من متعلقات الأوقاف
الصفحه ١٢٣ : فيه من العوامل القوية ، والنظام
المدني البديع الذي استخرجه أهل الصدر الأول من روح الكتاب والسنة
الصفحه ١٤٧ : ونفوذ الروس في فلسطين ، فارتأوا وصل البحر
المتوسط ببحيرة لوط ثم البحر الأحمر. وذلك بواسطة قناة تبتدئ من
الصفحه ١٤٠ : والطرق المعبدة ، ولما كان افتتاح ترعة
السويس بين البحر الأحمر والبحر المتوسط من أعظم العوامل التي أثرت
الصفحه ١٤٨ : غرابة من هذا ألا وهو وصل البحر المتوسط بالخليج الفارسي، وذلك بترعة تبتدئ من
السويدية وتمر بأنطاكية وحلب
الصفحه ٥٣ : تختلف باختلاف الأعصار
وكانت قليلة في العهد الأول. كتب عمر بن الخطاب إلى أبي موسى الأشعري أن خذ من
تجار
الصفحه ٧١ :
الفضة فكانت من صنف الريال الجرماني الذي كان يجلب من المانيا وكان وزنه تسعة
دراهم وقيمته ٨٠ اقجة. وأول من
الصفحه ٤٨ : شاقل ينفق في سبيل خيمة الاجتماع ، وفي
الأيام الأولى من تاريخ العبرانيين إلى أيام الملوك لم تكن للخدمة
الصفحه ٢٠٠ : الأول من ساحة الشهداء وينتهي في باب مصر
في منتهى محلة الميدان وطوله ثلاثة كيلو مترات ونصف كيلو متر وهو
الصفحه ٩ : جهادهم لما رغبوا فيه من
الصبر ، ولما رسخ فيهم من الإيمان ، والزحف إلى الاستماتة أقرب. وأول من أبطل الصف
الصفحه ٤٣ :
وكان الظفر حليف
الجيوش البحرية لكثرة ما لها من الامتيازات ، وفي العادة أن الأسطول إذا غنم ما
عساه
الصفحه ١٤٣ : هناك يتبعون القناة التي أصلحوها إلى أن
يدخلوا البحر الأحمر ومنه يتجهون نحو جزيرة العرب. وكانوا بهذه
الصفحه ٤٤ : الشام ما برحوا منذ الزمن الأطول أمة تمارس
الأسفار البحرية ، وتعرف من أين تؤكل الكتف في المتاجر ، وقد