الصفحه ٤٢ : كانت خلافة الرشيد فوقع
الفداء الأول باللامس من سواحل البحر الرومي قريبا من طرسوس في سنة تسع وثمانين
الصفحه ٢٠٤ : ،
الأول يقطع مدينة حلب من الغرب إلى الشرق ويبتدئ من محطة دمشق وينتهي بمحلة
القصيلة وطوله خمسة كيلو مترات
الصفحه ١٥٣ : يحمله البحر من الرواسب حتى أضحت الجزيرة جزءا من الساحل. ولم يبق في العهد
الأخير من المدينة سوى اسمها حتى
الصفحه ١٧٣ : افتتح القسم
الأول من الخط الحجازي أي دمشق ـ درعا في أيلول ١٩٠٣ وبعد ذلك بشهر واحد افتتح قسم
درعا ـ عمان
الصفحه ١٤٦ : الذهبية. ويبدو في ميزانيات هذا العمل
عجز ظاهر من أول الأمر. وكان ما استحصل من هذا العمل لا يتجاوز الستة
الصفحه ١٤٥ : .
وفي ١٨ تشرين
الثاني سنة (١٨٦٢) جرى فتح أول قطعة من الترعة وقد ترأس هذا الاحتفال الفخم دليسبس
صاحب هذا
الصفحه ١٦٠ : وحلب في هذا الطريق الجديد عن طريق طرابلس حمص حلب
من حيث المسافة عدا أن هذا أسهل من الأول. بقيت هناك
الصفحه ٣٣ : قوية منظمة. وكانت اليونان أمة
بحرية من الطراز الأول في القديم. ألفوا اليمّ منذ عرف تاريخهم ، ومعظمهم
الصفحه ١٥٦ : (١٨٨٩) على طول كيلو متر واحد من الساحل بين رأس الشامية ورأس المدور
فاستطاعوا اقتطاع أرضين واسعة من البحر
الصفحه ١٧٨ : سطح
البحر وهي التي كان يؤمها سابقا حجاج إفريقية من مرفإ الوجه على شاطئ البحر
الأحمر. وبعد الهدية يصعد
الصفحه ٢٠٥ : الساحل. وكثيرا ما
يقرب الجبل من البحر ويسقط فيه كما هو الحال بين صور وحيفا. ولا يوجد في هذا الدرب
أرضون
الصفحه ١٢ : معاوية بأهل الشام ، لأنه كان في أطوع جند منهم. وكان علي بن أبي
طالب في أعصى جند من أهل العراق على الضد
الصفحه ١٤١ :
كالفيروز والنحاس
والمغنيزيا فحفروا أول قناة بين النيل وبين البحر الأحمر.
ولما كان النيل
يصب في
الصفحه ١٤٤ :
ويظهر أن كل من
حاولوا ربط البحرين هم إفرنسيون أو أصدقاء لفرنسا ، اتفقوا على هذا الأمر للفت في
عضد
الصفحه ٢٩١ : ............................................................... ٣٤
أول خليفة غزا البحر الشامي والبحرية الأموية.................................... ٣٥
وصف أسطول