الصفحه ١٩٠ : الوسائط والطرق اللازمة لإنشاء خط كبير يخترق الديار
العربية من الغرب إلى الشرق ويربط حيفا بالخليج العربي
الصفحه ٢١٩ :
عدا بضعة مراكز
كدمشق وبيروت وما يماثلها من مراكز الولايات وبعد ذلك أحدثت المفاوضات الغربية بين
الصفحه ٢٢٣ : محط رحالهم ، ومجازا إلى فتوحهم ، لا يستغرب منه إذا رأينا فيه
مصانع تشهد لبانيها بسلامة الذوق ، وجودة
الصفحه ٢٣٦ : عليها الزلازل كثيرا. وما يرى اليوم من الأثر الضئيل الباقي من
عادياتها شاهد على ما كان هناك من عمران ممتد
الصفحه ٢٥٠ :
فرغ منه الآن. فقال المأمون : ما أعجبني هذا. فقال يحيى بن أكثم : الذي أعجب أمير
المؤمنين تأليف زخارفه
الصفحه ٢٥٨ : الربوة :
إن له نحو أربعة آلاف سنة وهو معبد. ولما فتح المسلمون دمشق أخذوا من النصارى
النصف الشرقي من هذه
الصفحه ٢٦٧ :
بدير مران في جبل
قاسيون. وهذا عمل مهمّ مما بلغنا خبره لأن الطريق من منين إلى قاسيون يحتوي على
الصفحه ٧٨ : النظامية
التي قضت على الأشقياء بعض الشيء ، وكفت البادية عن العيث. بعد أن كانت تأتي لأخذ
الخوّة من القرى
الصفحه ١١٠ : ابتدعها بعض متفقهة القرون الوسطى ، ما عرفها الشرع ولا عرفته ووضعوا لها
أسماء سموها ما أنزل الله بها من
الصفحه ١٢٨ : .
وذكر السبكي أن
على المحتسب النظر في القوت ، وكف غمة المسلمين فيما تدعو حاجتهم إليه من ذلك ،
والاحتراز
الصفحه ٢٣٣ :
وقد كان أرباب
الفصاحة كلما
رأوا حسنا عدوه
من صنعة الجن
وقال
الصفحه ١٣٧ :
ويتقاضى رئيس
البلدية تعويضا شهريا يعين بقرار من وزير الداخلية ويتناول الأعضاء في نهاية كل
شهر
الصفحه ١٩١ : منذ سنة ١٨٣٤ إلى سنة ١٨٤٥ بشأن الملاحة في نهر الفرات ،
فتألفت شركة في سنة ١٨٥١ لإنشاء خط حديدي من
الصفحه ٢٢٠ : الممالك الأجنبية.
وقد بدأ شكل سير
البريد يتطور نقلا وإدارة ومعاملة من سنة ١٣١٦ ـ ١٩٠٠ فألغيت سعاة
الصفحه ٢٧٠ : وغربيهما على شاطئ واد أخضر يجري فيه نهر ، وله
رفارف عالية تناغي السحب ، تشرف من جهاتها الأربع على جميع