الصفحه ١٨٠ : القدم. وقد بنيت
بعد هذا التاريخ محطة القنوات الواقعة في غرب مدينة دمشق على طراز عربي حديث وبشكل
جميل
الصفحه ١٨١ : للمرمات. وفي درعا مصنع
صغير ومستودع وفي سمخ مستودع وفي عمان مستودع وفي معان مستودع ومصنع مختصر وفي
تبوك
الصفحه ١٨٦ :
أفندي في ٢٨ تشرين
الأول سنة ١٨٨٨ لمدة ٧١ سنة مع احتمال تمديد هذا الخط إلى غزة ونابلس ، ثم إلى
دمشق
الصفحه ٢١٧ : المدينة
المنورة وامتد فرع منه بين معان والعقبة. وللسلك البرقي الحجازي عمود تذكاري ركز
في ساحة الشهدا
الصفحه ٢٣١ :
قطر المسرح ٧٦ ،
٨٧ م. وهناك ممشى على شكل نصف دائرة يتصل مع الأسفل بخمسة سلالم ومع الأعلى بتسعة
الصفحه ٢٤٦ :
امتيازات جادت بها ، ونار التعصب يحرقها ، فتساهلت معها تساهلا دينيا عجيبا اه.
نعم أخطأ في حكمه على العرب وهم
الصفحه ٢٤٨ :
المدينة الفضل بن
قارن الطبري وتحصن به لما وثب به أهلها.
عناية الأمويين
وتفننهم :
وفي أيام
الصفحه ٢٥٠ :
ذهبه فإنا نضعه في
قصورنا فلا تمضي عليه عشرون سنة حتى يحول ، وهذا بحاله مع طول الزمن ، كأن الصانع
الصفحه ٢٧٣ : ، وباب جسر الخندق الشرقي منها وهو الثالث لها ، أنشئ ذلك في سنة (٥٢٧) مع
دار المسرة بالقلعة والحمام
الصفحه ٢٧٥ : والمهم من أبنيتها بدأ
في عهد الإسلام.
وقلعة حلب أفخم ما
في الديار الحلبية من القلاع بنيت وسط المدينة
الصفحه ٢٨٧ : الثاني من القرن الثالث عشر للهجرة في مدن الشام نراها
طرزا طليانيا في الأكثر قد لا ينطبق مع روح القطر
الصفحه ١٥٧ :
فرضتا جونية وجبيل
:
أخذت ترتقي مدينة
جونية الواقعة على عشرين كيلو مترا تقريبا من شمال بيروت وقد
الصفحه ١٥٣ : يحمله البحر من الرواسب حتى أضحت الجزيرة جزءا من الساحل. ولم يبق في العهد
الأخير من المدينة سوى اسمها حتى
الصفحه ١٥٨ : المسمى رأس اللاذقية. فمرفأ هذه المدينة معرض للرياح الجنوبية والغربية ،
ويتأتى لهذا المرفإ أن يكون ملجأ
الصفحه ١٧٩ :
ومنها هذا العمل الجليل. وكل هذا لا يحول دون البحث عن الطريق المناسب لمد الخط
الحديدي بين المدينة المنورة