الصفحه ١٧٥ : الإنكليزي وأسسا شركة الخطوط الحديدية العثمانية في الشام
برأس مال قدره ٦٠٠ ألف ليرة إنكليزية. وبوشر بالعمل
الصفحه ١٧٦ : من ٢٠٠٠ بيت و ٢٠ ألف نسمة وبعد أن يقطع «الحماد» أي السهل
المنبسط يمر بالقرب من أطلال الحصون الرومانية
الصفحه ١٧٨ : لبناء
جامع الحميدية قرب هذه المحطة. وعلى ذلك فقد أعيد الاحتفال بحضور ثلاثين ألف شخص. ودعي
لهذه الحفلة
الصفحه ١٨٠ : متر مربع. وقد بلغت
نفقات إنشاء هذه الأبنية مليون فرنك. وبنيت في محيط تبلغ مساحته ٥٣ ألف متر مربع
الصفحه ١٨٢ : لا تتم
بأقل من ١٠٠ ألف جنيه ليمكن إعادة الخط سيرته الأولى.
الصفحه ١٨٣ : المنورة ذهابا وإيابا وبلغت واردات الخط من الزوار
والنقليات التجارية أربعين ألف جنيه.
الخط الحجازي في
الصفحه ١٨٧ : عربونهم البالغ ٥٠
ألف فرنك المودع في خزينة الدولة العثمانية.
وفي سنة (١٨٨٩)
طلب يوسف الياس أفندي رأس
الصفحه ١٩٦ : بغداد لأن نفقاته كانت أكثر من غيره فيقتضي والحالة هذه أن يقدر
المعدل المتوسط لسعر الكيلو متر بمائتي ألف
الصفحه ١٩٩ : هذه الشركة
ستة ملايين فرنك قسمت على اثني عشر ألف سهم وجعلت قيمة كل سهم ٥٠٠ فرنك. وكانت
تدير أعمال
الصفحه ٢٠٨ : تقل عن ثلاثمائة ألف ليرة ذهبية تقريبا.
ثانيا ـ الطريق
الطولي الثانية : إن هذا الطريق يبدأ من بئر
الصفحه ٢٠٩ : . وقد بلغ ما صرف على هذا القسم من سنة ١٩٢٥ حتى سنة ١٩٢٧ ما يربو
على أربعين ألف ليرة ذهببية. والطريق من
الصفحه ٢١٣ : تحت تصرف الشركة الوطنية المذكورة
ورأس مالها ٢٨ ألف ليرة عثمانية ذهبية. ويقسم رأس المال إلى سبعة آلاف
الصفحه ٢٤٧ : ء وهي دار الإمارة بدمشق
فاشتراها بأربعين ألف دينار ، واشترى منه أربع ضياع بأربعة أجناد الشام اختارهن
الصفحه ٢٥٨ : أن يبعدهم عن المسلمين فعوضهم عنه أربع كنائس أخرى. وقيل : إنه بذل
للنصارى فيه أربعين ألف دينار فلم
الصفحه ٢٦١ :
قد ألّف الأقوام
بين شكوله
فغدا الرخام
بذاته متشكلا
لم يرض تجليلا
بجص