الصفحه ٤٦ : ء مئة ألف من جنودهم مدة حربهم عليه سنة وزيادة اعتراف ضمني للعثمانيين بتفوقهم
بجيوشهم البرية ، وأن
الصفحه ٥٢ : كل ألف أصل كرم مما قرب دينارا ، وعلى كل ألفي أصل كرم مما بعد
دينارا ، وعلى الزيتون على كل مائة
الصفحه ٥٧ : بطريقا ألف دينار
استألفه على الإسلام. وأمر أن لا يؤخذ من المعادن الخمس ، وتؤخذ منها الصدقة ،
وأنكر
الصفحه ٦٤ : العشور من الفرنج والزكاة من المسلمين
وحق البيع سبعمائة ألف درهم.
الضرائب زمن
الأتراك والشراكسة :
لما
الصفحه ٧٠ : يؤخذ من تجار حماة وغيرها من السمسرة والترجمة إلا
ما جرت به العادة القديمة وهي على الألف عشرة دراهم لا
الصفحه ٧٥ :
يعطاها وتخمن على
الأقل بعشرين ألف درهم عثماني كل سنة ، واخترعوا «العوارض» وهي مظلمة سلطانية تؤخذ
الصفحه ٧٦ :
مجموع دخل إيالة دمشق ١٨٥ ألف ليرة على ذاك العهد وإيالة صيدا ٥٠ ألفا وكان لبنان
يؤدي للدولة سنويا ٣٥٠٠
الصفحه ١٠٢ : السلطان إبراهيم ، وهو من أرباب الدجل ، قد جمع من الرشاوى والهدايا
والأوقاف ما يربو على مائة ألف كيس والكيس
الصفحه ١٠٤ : بهذا العمل عن ملك الوقف إلى ملك خاص. وبهذا كانت تقل الأوقاف
حينا وتكثر تارة أخرى ، وفي حلب اليوم ألف
الصفحه ١١٧ :
الأوقاف بعد العهد
التركي :
وفي عهد الحكومة
العربية الفيصلية ألف ديوان الأوقاف تأليفا جديدا ، ولم
الصفحه ١٤٣ : مدة ألف سنة ونيف. على أن فكرة اتصال البحرين ما زالت
باقية منذ ذلك العهد وهي الفكرة التي لم يسبق أحد
الصفحه ١٤٧ : علاقة مباشرة بشركة الترعة ١٤ ألف نفس.
الترعة العظيمة عن
طريق فلسطين :
قبل اتفاق ترعة السويس
الذي
الصفحه ١٦٥ : كل كيلو متر واحد إذ ذاك ب ١٣٠ ألف فرنك
، وطلبت امتياز هذا الخط شركة الباتينيول وأرسلت مهندسيها لوضع
الصفحه ١٦٨ : بدون انتظام شديد وكانت تتألف
من مشاة وفرسان وهجانة وحمّارة يقدر عددها بعشرة آلاف نسمة وعشرين ألف دابة
الصفحه ١٧٤ : لتعذر معاونة أرباب
الأموال في إنكلترا. فخسروا العربون الذي دفعوه إلى خزينة الدولة وقدره خمسون ألف
فرنك.