الصفحه ٢٠٤ :
مائتا ألف فرنك أي تسعة آلاف ليرة عثمانية وهو ينقسم إلى ألفي سهم بقيمة مائة فرنك
لكل سهم منها ، وقد أحسنت
الصفحه ٢١٠ :
يتم. قد أنفق على
إنشائه من سنة ١٩٢٠ إلى ١٩٢٧ ما يربي على ثلاثين ألف ليرة ذهبية.
أما طريق دمشق
الصفحه ٢١١ :
عليه ١٥ ألف ليرة ذهبية. ويبنى الآن في دير الزور جسر كبير معلق يبلغ طوله ٢٥٠
مترا وسيتم بناؤه قريبا
الصفحه ٢١٢ :
القسم خلال ثلاث سنوات. وتقدر نفقات إنشائه بنحو مائة ألف ليرة ذهبا.
(٧) لم يتم تعبيد
طريق درعا ـ بصرى
الصفحه ٢٢٤ :
اليهود معبد سليمان ، وانتهى على عهد نيرون ، وكان عمل فيه ألف كاهن وألوف من
العملة دهرا طويلا. وقد قيل
الصفحه ٢٥٦ :
الأعلى إلى الكشف
عن البناء فتبين أنه يحتاج إلى مئة وخمسين ألف جنيه على أقل تعديل. وألفت لجنة
الصفحه ٢٧٧ :
إلى ما فوقها وما
دونها ، وعدتها تزيد على عشرين ألف حجر ، لا يستقر الحجر في مكانه ، ولا يستقل في
الصفحه ٤ : الذي جاء به الإسكندر المقدوني إلى هذه الديار وهو لا يتجاوز
الثلاثين ألف راجل وأربعة آلاف وخمسمائة فارس
الصفحه ١٠ :
يوما لقوامه على خيله : كم أكثر ما ضمّت حلبة من الخيل في الجاهلية والإسلام ،
قالوا : ألف فرس وقيل ألفان
الصفحه ١٢ : ، والمتولي عليه يدعى رئيس القافلة ،
وكل خميسين يدعيان العسكر الأعظم ، وفيه من الصفوف المتقاطرة ألف صف وأربعة
الصفحه ٢٩ : ألفا. وذكر فولني في القرن الثامن عشر أنه رأى الأمير في دير القمر جند خمسة
عشر ألف
الصفحه ٣٦ : وكان معه ألف
وسبعمائة سفينة مملوءة سلاحا وأموالا فسبى منها ومن الجزائر المطيفة بها خلقا من
الناس ، ونزل
الصفحه ٣٧ :
فبعث معاوية بجيش من البر ففتح قسما من ديارهم وسبى من أهلها مئة ألف نفس. ثم جاء
ملك الروم في سفن كثيرة
الصفحه ٤١ :
والمصرية صاحب
الثغور الشامية ، ومقدار النفقة على المراكب إذا غزت من مصر والشام نحو مائة ألف
دينار
الصفحه ٤٢ : ، وحضر هذا الفداء من أهل الثغور وغيرهم من أهل الأمصار
نحو من خمسمائة ألف إنسان بأحسن ما يكون من العدد