الصفحه ٦٨ : القمح ببلاد الشام كلها وكان يؤخذ على كل إردب ثلاثة دراهم وكان
المتحصل عن ذلك في كل سنة ألف ألف ومائتي
الصفحه ٩٨ : في واديها في القرن التاسع زهاء ألف وخمسمائة مسجد
وجامع ، وليس فيها اليوم مائتان وخمسون ، وكان فيها
الصفحه ٢٩٠ : ووثيق عمارتها وامتدت إلى حمص وحماة وحلب والنواحي وأحصى من
هلك في هذه السنة على سبيل التقريب فكان ألف ألف
الصفحه ١١ : العدد من الصفوف المتقاطرة ألف صف وأربعة وعشرون صفا.
وهذه الصفوف تنقسم إلى أنواع ، فكل ستة عشر تسمى صفا
الصفحه ٢٤ :
كافلها والأمراء
بها ألف. وأجناد الحلقة بغزة ومماليك كافلها والأمراء بها ألف.
وجيش الحلقة هذا
هو
الصفحه ٢٧ : ، وكان ذلك من أسباب
تسرّب الفساد إليه.
كان عدد جيش
الإنكشارية لأول تأسيسهم ستة آلاف جندي وقيل ألف جندي
الصفحه ٧١ : دمشق مالا معينا قال ابن طولون : قيل قدره مائتا ألف دينار وثلاثون ألف دينار.
وذكر النجم الغزي أن هذا
الصفحه ٨٦ : بالألف من مجموع الربح السنوي.
وبناء على القرار المؤرخ في ٥ ربيع الأول سنة (١٢٩٧) بشأن الأملاك والأغنام
الصفحه ١٣٥ :
التي يتجاوز عدد
أهاليها مئة ألف نفس تؤلف مجالسها البلدية من عشرة أعضاء ينتخبهم الأهالي وعضوين
الصفحه ١٤١ : عشرة أي منذ ألفين إلى ألف ومائتي سنة قبل الميلاد. وأن قناة ثانية من
عهد الفراعنة أيضا وفي زمنهم الأخير
الصفحه ١٤٤ : المواصلات
مقطوعة بالفعل بين السويس والبحر المتوسط مدة ألف ومائة سنة أي منذ سنة (٧٥٥) إلى
سنة (١٨٥٤) ميلادية
الصفحه ١٦٦ : ألف فرنك ، وأنه بحق للدولة اشتراء هذا الخط
ودفع ثمنه أقساطا على ألا تكون قيمة القسط أقل من خمسين
الصفحه ١٧٢ : جمع من الإعانات في الممالك الإسلامية ٧٥٠ ألف ليرة عثمانية أي ١٧
مليون فرنك. والضرائب التي وضعت تضمن
الصفحه ١٩٣ : مدينة أنقرة مع
الوعد بتمديد بقية أقسامه إلى مدينة بغداد بضمانة كيلو مترية ١٥ ألف فرنك. وقد
وقعت الإرادة
الصفحه ٢٠٣ :
تحديد الضمانة غير المحدودة والمطلوبة من الشركة عن الخسارة مسانهة بمبلغ ٢٠ ألف
ليرة سورية ورقا. أي تكون