الصفحه ٦١ :
قال اليعقوبي : إن
خراج دمشق سوى الضياع يبلغ ثلاثمائة ألف دينار ، وخراج جند الأردن يبلغ سوى الضياع
الصفحه ٦٠ : الأردن التي أقطعها معاوية مائة ألف وثمانين
ألف دينار ، ووظيفة فلسطين ثلاثمائة ألف وخمسين ألف دينار
الصفحه ٥٨ : منهم الجمّاعة ومنهم المبدد. فقد كان في بيت مال الوليد يوم قتل سنة (١٢٦ ه)
سبعة وسبعون ألف ألف دينار
الصفحه ١٧١ : السفر كانت تستنزف من موازنة الحكومة مبلغ ١٥٠ ألف ليرة عثمانية على
الأقل. والهدايا التي ترسل إلى البدو
الصفحه ٦٣ : سنة أربع وستين وخمسمائة مبلغه عن نيف ألف ألف دينار وألفي ألف اردب ، سامح
بذلك وأبطله من الدواوين
الصفحه ٧٢ :
ولأمير لوائها من
مئتين إلى ثلاثمائة ألف اقجه وفيها ١٢٨ زعامة و ٨٦٦ إقطاعا وعدد جندها ٢٦٠٠ من
الصفحه ٧٧ : حالة كل إنسان ، وكان مجموعها يبلغ عشرين ألف ليرة
إنكليزية. ولما عاد الأتراك إلى البلاد لقوا مقاومة
الصفحه ٥٤ :
وقد ارتفع خراج
الشام على عهد عمر بن الخطاب خمسمائة ألف دينار. فلما أفضى الأمر إلى معاوية قطع
الوظائف
الصفحه ٦٥ : بالجامع الأموي وجملة ذلك
من الدراهم ألف ألف وسبعمائة ألف وسبعة وأربعون ألفا ومائة وخمسون درهما ومن
الغلال
الصفحه ١٦٧ :
بشروط متساوية (المادة
٣٥). وأخيرا وضع وزير المالية مبلغ مليون و ٨٠٠ ألف فرنك بين يدي اللجنة
الصفحه ٢٤٩ : رواية أربعمائة صندوق كل صندوق ثمانية وعشرون ألف
دينار. وكان خراج الشام على عهد بني أمية ألف ألف دينار
الصفحه ١٧ :
قدامة أن راتب
مغازي الصوائف والشواتي في البر والبحر في السنة على التقريب مائتا ألف دينار.
وعلى
الصفحه ٢١ : . وقد ألف صلاح الدين بين القلوب وجمعها على
المقصد الذي أراد حتى لا يشعر المرء في جيشه باختلاف في العادات
الصفحه ٢٣ : العساكر في الشام في القرن التاسع كانت أربعة
وعشرين ألف فارس وأنه كان في كل مدينة الأمراء والأجناد. وذكر
الصفحه ٥٥ : يحملون إليه هدايا النيروز والمهرجان فيحمل إليه في النيروز وغيره وفي
المهرجان عشرة آلاف ألف. وهدايا