الصفحه ٨ : هذا العهد الحديث ، منها أنه لا يجوز إذا نقض العدو عهدا أن يقتل ما في أيدي
المسلمين من رهائنهم. فقد نقض
الصفحه ٢٢ : الغربية والشرقية أضرت بهذه الديار أضرارا فاحشة ، لأن النظم الحربية
الحديثة لم تكن معروفة إذ ذاك ، فكان
الصفحه ٢٩ : الجنود.
الجيوش الحديثة :
كان بعض الأمراء
في هذه الديار لا يخلون من مقاتلة على الدوام يستخدمونهم في
الصفحه ٣٥ :
وذلك إن كان
الإياب يسير
وقد كان في حول
الشرية مقعد
لذيذ وعيش
بالحديث غرير
الصفحه ٤٢ : ، وفيه أساميهم بلغة الشام ، ومنه الحديث فلم نزل مفطرين حتى بلغنا ماحوزنا.
وكانت حيفا تشارك هذه المواني في
الصفحه ٤٥ : ) أصبحت السفن التي
يتمتع سكان السواحل بمرآها للأمم الحديثة ، ولا سيما الروسيون والجنويون والبنادقة
الصفحه ٤٦ : هذا أن يقال للقطر الشامي إنه مستقل ،
وما شوهدت قط في قديم ولا حديث ، أمة مستقلة لا أسطول لها ولا معسكر
الصفحه ٤٩ : في القرون الأخيرة ، وحركة المعاملات والمقايضات
محدودة ، وأضعف من العصور الحديثة ـ كانت المسائل
الصفحه ١١٨ : مجاراة لمقتضيات الترقي الحديث استنادا إلى قواعد الشريعة العامة التي يحظرون
الاستنباط منها ، ذلك لأن معظم
الصفحه ١٣٤ : ، فأصبحت موافقة لأساليب
العمران الحديث ومنطبقة على قواعد الهندسة والفن ، وحفظت لأصحاب الأملاك والأرض
حقوقهم
الصفحه ١٤٢ : من هذا أنهم هم أول من فكر
بالطريقة الحديثة لإيجاد قناة بين البحرين المتوسط والأحمر. ذلك لأن مملكة
الصفحه ١٤٣ : العباسي هرون الرشيد. ولعدم وسائطهم الفنية الحديثة لم
يتمكنوا من فتح ترعة عظيمة كالترعة الحالية وإن فكروا
الصفحه ١٥٠ : . فالخطر والحالة هذه عظيم جدا في إنزال الركاب. فبناء مرفإ على
الطراز الحديث هو عمل إنساني مفيد. وأول من درس
الصفحه ١٥١ : ، ٦٨٨) طنا. والناظر إلى الأرقام
يرى يافا أولى من حيفا بالمرفإ الحديث. وصقع يافا من أكثر بقاع فلسطين
الصفحه ١٥٢ : العمل فيه إلا أياما معدودة في العام. وأخيرا قررت
حكومة فلسطين إنشاء مرفإ في حيفا على الطراز الحديث وأخذت