الصفحه ٥٣ : (٤) رأى المصنف كثرة استعملا كل (٥) من هذه الكلمات الثلاث مقام الآخرين منها لم يتخذ هذا
الفرق مذهبا له
الصفحه ٥٦ :
وإنما نفي كونه
جزءا تاما لا جزءا مطلقا ؛ لأنه إذا كان مجموع الموصول والصلة جزءا من المركب يكون
الصفحه ٦٤ : وحبذا وعسى وليس) لا يجيء منه اسم الفاعل ولا المفعول ،
فلا يخبر بالألف واللام عن (زيد) في (ليس زيد منطلقا
الصفحه ٧٠ :
(إلا إذا) كانت موصولة (حذف صدر صلتها) (١)
نحو قوله تعالى : (ثُمَّ لَنَنْزِعَنَّ
مِنْ كُلِّ شِيعَةٍ
الصفحه ٧٦ :
(و) (فعال) (١) حال كونه (علما (٢) للأعيان) (٣) أي : لعين من الأعيان.
إنما قال :
علما ليخرج (باب
الصفحه ١٠٣ :
فلا (١)
فرق بين ما أعرب من هذه الظروف المقطوعة وبين ما بني منها. وقال بعضهم بل إنما
أعربت لعدم
الصفحه ١٢٤ : : (اسما)
هذا معنى ثالث للاسم أخص من العلم فله معان ثلثه مرتبة في العموم الأول كلمة دلت
على معنى مستقل
الصفحه ١٧١ :
(ليدل) ذلك اللحوق (١) أو اللاحق فقط أو مع الملحوق (على أن معه) أي : مع (٢) مفرده الواحد من حيث
الصفحه ١٧٧ : ء تحت قاعدة (٣) كلية أخرجتهما من الشذوذ منها (سنين) وأمثاله وأبقى
بعضها على الشذوذ منها (أرضين) وأمثاله
الصفحه ١٨٩ : بالقسمين على سواء (٣).
(اسم الفاعل)
(ما اشتق) أي :
اسم مشتق (من فعل) (٤) أي : من حدث (٥) موضوعا
الصفحه ١٩٩ :
(للمبالغة) في
الفعل المشتق منه (ك : ضرّاب ، وضروب ومضراب) (١) بمعنى كثير الضرب (وعليم) بمعنى كثير
الصفحه ٢٣٠ :
بعده ما يوهم ذلك فافعل دال على الفعل الناصب له كقوله تعالى : (هُوَ أَعْلَمُ مَنْ يَضِلُّ عَنْ
الصفحه ٢٤٧ :
(ومن خواصه) أي
: من خواص الفعل (دخول قد) (١) لأنها إنما تستعمل (٢) لتقريب الماضي إلى الحال أو
الصفحه ٢٤٩ : ) (٦) وجمعه
__________________
(١) مفعول مطلق من
قوله ، قيل : وفيه إشارة إلى أن القبل بمعنى التقدم كما قيل
الصفحه ٣٣٣ : يكون هذا الخلاف واقعا ظاهرا من جانبه ، لا من انب
الجمهور ، كما يقتضيه باب المفاعلة لتقدمهم فكأنه (٤) لا