الصفحه ٤٤ : (١) (يجعله) (٢) وإنما يعرف من (٣) العرب جعله مبتدأ برفع ما بعده في مثل : (كُنْتَ أَنْتَ الرَّقِيبَ) و (علمت
الصفحه ٧٤ :
أي : ما يوزن (١) ب : (فعال) الكائن (بمعنى الأمر) المشتق (٢) (من الثلاثي) المجرد (قياس) أي : قياسي
الصفحه ٩٨ : وتمامه :
فدعاء (٣) قد حلبت (٤) عليّ عشاري (٥)
الفدعاء :
المعوجة الرسغ من اليد أو الرجل ، فتكون منقلبة
الصفحه ١٣٤ :
كائنا (١) ذلك الزائد (بلفظ ما تقدم) من أسماء الأعداد بعينه من
غير تغيير ، فتقول : (اثنان وعشرون
الصفحه ١٤٧ :
قولهم : (ثلاثتهما) (١) بالتخفيف أي : صيرت الاثنين ثلاثة.
(و) قيل (في
الثاني) أي : في المفرد من
الصفحه ١٦٩ :
الأصح) وهو قول سيبويه ؛ لأن الأخفش قال : جمع أسماء الجموع التي لها آحاد من
تركيبها ك : (جامل (٦) وباقر
الصفحه ١٨٨ :
(فإن (١) كان) أي : المصدر (مفعولا مطلقا) صرفا (٢) من غير اعتبار إبداله من الفعل (فالعمل للفعل) مت
الصفحه ٢٢١ :
أشد منه (١) استخراجا) مثال للثلاثي المزيد فيه (وبياضا) مثال للون (وعمي)
مثال للعيب.
وحيث
الصفحه ٢٢٣ : بالإضافة أو من أو اللام على سبيل الانفصال
الحقيقي (٦) فلا بد من واحد منها لأن وضعه لتفضيل الشيء على غيره
الصفحه ٢٤٢ : واديا والمعنى واديا أقل به ركب منهم بوادي السباع وأخوف منه (٢) وما في ما وفي مصدرية وساريا أي راكبا
الصفحه ٣٤٣ : (٣) : يكون) أي : النفي الداخل على (كاد) وما يشتق (٤) منه (في الماضي للإثبات وفي المستقبل (٥) كالأفعال) أي
الصفحه ٣٤٨ : يبنيان) أي : فعلا التعجب (إلا مما يبني منه (أفعل)
التفضيل) لمشابهتهما (١) له من حيث أن كلا منهما للمبالغة
الصفحه ٤٥٩ :
ففي عده تنوين
الترنم من أقسام الحروف ، التي هي من أقسام الكلمة المعتبر فيها الوضع تساهل
وتسامح
الصفحه ٩ :
وما قالوا : من
أن الفرق بينهما أن البدل هو المقصود بالنسبة دون متبوعه بخلاف عطف البيان فإنه
بيان
الصفحه ١٥ : منه لم يجز ؛ لأن البدل في حكم
تكرير (٢) العامل (٣) ، فيكون التقدير : أنا ابن التارك بشر ، وهو غير جائز