الصفحه ٣٢٤ :
بالمعنى الأصلي كقوله تعالى : (كَيْفَ نُكَلِّمُ
مَنْ كانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيًّا) [مريم : ٢٩] أي
الصفحه ٣٢٧ :
وأسقط المصنف ذكر هذه الأفعال الأربعة
من البين في مقام التفصيل مع ذكرها في مقام الإجمال ، وكان
الصفحه ١٤ :
من اجتماعهما إيضاح لم يحصل من أحدهما على الإنفراد ، فيصح أن يكون الأول
أوضح من الثاني مثل :
أقسم
الصفحه ٧٥ :
(و) حال كونه (صفة
لمؤنث ، (١) مثل : (يا فساق) (٢) بمعنى : يا فاسقة (مبني) أي : كل واحد من القسمين
الصفحه ٨١ :
(المركبات)
أي : المركبات
المعدودة من (١) المبنيات.
(كل اسم) (٢) حاصل (من) تركيب (كلمتين
الصفحه ١٤٦ :
واعلم (١) أن حكم اسم الفاعل من العدد سواء كان بمعنى المصير أولا
حكم أسماء الفاعلين في التذكير
الصفحه ٢٣٩ :
الحل منه في عين زيد فلما ذكر عين زيد مقدما عليه استغنى (١) عن ذكره ثانيا (٢) وتقديره (٣) ما رأيت
الصفحه ٣٣٢ :
(إذا لم يمنع مانع من التقديم) وحينئذ يجوز (١) أن يكون واجبا كالمثال المذكور.
(وهي
الصفحه ٧ :
إلى المتبوع ، فإن النسبة المأخوذة في الحد أعم من أن يكون بطريق الإثبات أو
النفي.
ويمكن أن يقصد
الصفحه ٦٣ :
والمراد بموضعه : محله الذي كان له في الجملة الأولى ، وهو محل المفعول من
: (ضربت) ضميرا ل : (الذي
الصفحه ٧٧ : ء ؛ لأنه أخف إذ سلوك طريقة واحدة أسهل من سلوك طرائق مختلفة.
(الأصوات) (١)
اعلم أن
الأصوات (٢) الجارية
الصفحه ٨٠ :
يعني مثلا (١) أي : ؛ لإناختها أو زجرها أو دعائها أو غير ذلك.
وإنما قلنا :
مثلا ؛ لأن المتبادر من
الصفحه ١٢١ : .
(و) الثالث : (المبهمات) يعني أسماء
الإشارة والموصولات وإنما سميت
مبهمات ؛ لأن اسم الإشارة من غير إشارة مبهم
الصفحه ١٣١ : تأنيثين من جنس واحد فيما هو كالكلمة الواحدة ، بخلاف (إحدى عشرة) و (اثنتا
عشرة) فإن التأنيث فيهما من جنسين
الصفحه ٢٤٣ :
منه بوادي السباع (١) ولو عبرت بالعبارة الثانية لقلت ولا أرى واديا أقل به
ركبا توه من وادي السباع