الصفحه ٣٦٥ :
أعوذ به (١) : ألتجئ إليه.
(والتبين)
بالجر (٢) عطفا على الابتداء ، أي : ويجيء (٣) (من) للتبين
الصفحه ١٣ :
(ومختلفين) نحو
: (أخوك ضربته زيدا) و (أخوك ضربت زيدا إيّاه).
(ولا يبدل (١) ظاهر من مضمر بدل
الصفحه ١٢٨ :
فالأشياء (١) : هي المعدودات وآحادها : كل واحد منها.
وكمية الآحاد :
ما يجاب به إذا سئل عن واحد أو
الصفحه ١٢٩ :
ولما كان (١) المتبادر من هذه العبارة أن نفس الكمية هي الموضوع له
من غير اعتبار معنى آخر لا ينتقض
الصفحه ١٤٥ :
المتعدد (١) من غير اعتبار معنى التصيير (٢) (الأول (٣) والثاني) (٤) إذا وقع في المرتبة الأولى أو
الصفحه ٣٠٧ :
(باب علمت) فإنك لا تحذفهما (١) نسيا منسيا. فلا تقول (٢) : (علمت وظننت) لعدم الفائدة إذ من المعلوم
الصفحه ٣٥١ : ؛ لأنه يكون فيما خفي سببه. (عند سيبويه).
(وما بعدها) أي
: ما بعد (ما) (الخبر) من باب (٣) (شر أهرّ ذا
الصفحه ١٢ :
البدل من غير اعتبار ملابسة بينهما (١) (بعد أن غلطت (٢) بغيره) أي : بغير البدل وهو منه.
(ويكونان
الصفحه ٨٢ :
ولا يخفى أنه
يخرج بهذا القيد مثل (١) : (خمسة عشر) عن الحد مع أنه من أفراد المحدود ؛ لأن
بين جزئيه
الصفحه ٩٢ : اقتضاء الفعل للمفعول به. والمصدر والمفعول فيه
وغير ذلك من المنصوبات.
فتعيينه لأحد
المنصوبات إنما هو
الصفحه ١٤٤ :
(باعتبار (١) تصييره) أي : بسبب اعتبار تصيره أي : تصيير ذلك (٢) المفرد عددا أنقص منه أو أزيد عليه
الصفحه ١٧٩ :
كان اسما (جمع) هذا الجمع (مطلقا) (١) أي : من غير اعتبار الشرط ، مثل : (طلحات وزينبات) في
جمع طلحة
الصفحه ٢١٦ : إلى المفعول لاشتقاقه من الفعل
المتعدي إلى مفعول واحد (٤) فإذا بنى اسم المفعول منه أقيم ذلك المفعول
الصفحه ٢٣٦ :
وهو الكحل) (١) إذ كل ما ليس معمولا له من هذه الحيثية (٢) فهو أجنبي (٣) له من هذه الحيثية لا تجوز
الصفحه ٢٣٧ :
عين زيد على الكحل لم يلزم الفصل بين أحسن ومعموله من حيث أنه اسم التفضيل
ولكن في معناه تعقيد ركيك