الصفحه ٦١ :
اعلم (١) أن النحاة وضعوا باب يسمونه باب (الإخبار بالذي (٢) أو ما يقوم مقامه) ومقصودهم من وضعه
الصفحه ٦٧ : تكره
النفوس (٢) من الأم
ر له فرجة (٣) كحلّ العقال
(٤)
أي : رب شيء
تكرهه النفوس
الصفحه ٦٩ : (٣) فلم جعلها المصنف ك : (من) التي لا تقع صفة أصلا؟
وأجيب : بأن (أيا)
الواقعة صفة هي في الأصل استفهامية
الصفحه ٨٨ : السكون إذ آخره نون ساكنة كما في (من) لا تنوين تمكن ولهذا
يكتب بعد الياء نون مع أن التنوين لا صورة (١) لها
الصفحه ٩٩ :
والعشار : جمع
عشراء وهي الناقة (١) التي أتى على حملها عشرة أشهر.
واختارها ؛
لأنها تتأذى من الحلب
الصفحه ١٠٨ :
أنها للعطف من جهة المعنى أي : خرجت ففاجأت (١)
وحاصل المعنى :
خرجت ففاجأت زمان وقوف السبع ، كما
الصفحه ١١٧ : المضافة (٢)
إلى الجملة و) إلى كلمة (إذ)
المضافة إلى الجملة (يجوز بناؤها) لاكتسابها (٣) البناء من المضاف
الصفحه ١٢٣ : ،
مثل : (غلام أبيك).
والجواب : أن
المراد بالمضاف إلى أحدها أعم من أن يكون (٣) بالذات أو بالواسطة ولا
الصفحه ١٢٧ :
(النكرة)
(ما
وضع لشيء لا بعينه) أي : لا
باعتبار ذاته المعينة المعلومة المعهودة من حيث هو كذلك
الصفحه ١٣٢ : والمؤنث.
(وتميم تكسر
الشين) عند التركيب (في المؤنث) أي : من (عشرة) تحرزا عن توالي أربع فتحات مع ثقل
الصفحه ١٣٥ : النيف معطوفة
عليه في التقدير فثلاثة عشر في تقدير ثلاثة وعشرة وكذا ثلاثة عشرون أكثر من عشرون
وثلاثة فإذا
الصفحه ١٣٩ : مفرد) (٦) لأنه لما كانت (مائة وألف) من أصول الأعداد كالآحاد
ناسب أن يكون مميزهما على طبق مميزها لكنه
الصفحه ١٥١ :
(وأنت (١) في ظاهر (٢) غير الحقيقي بالخيار) (٣) فهو بمنزلة الاستثناء من هذه القاعدة فلك أن تقول في
الصفحه ١٥٤ :
يماثلها (١) في كونه (٢) جمع المؤنث ، وإن لم يكن من العقلاء (٣) ك : (العيون) وضمير الأيام وما
الصفحه ١٥٥ : )
قولنا : (مع لواحقه) (٤) وألا (٥) يصدق التعريف إلا على مثل : (مسلم) من (مسلمان (٦) ومسلمين) ، كما لا يخفي