الصفحه ٢٤٦ : الثلاثية) في الفهم (٢) من لفظه الدال عليه فهو صفة بعد صفة للمعنى ، فخرج به
الاسم عن حد الفعل. وبقولنا (وضعا
الصفحه ٢٩٨ : للمفعول من ماضيه كما ذكر
وبتبعيته ذكر معتل العين في المبني للمفعول من مضارعه وإن لم يكن فيه ما ذكرنا
الصفحه ٣٠٠ : (٥) أو حكما وانفتاح ما قبلهما.
(المعتدي (٦) وغير
المتعدي والمتعدي) (٧) من الفعل (٨) (ما
يتوقف فهمه على
الصفحه ٣١١ : (٤) مأخوذ من قولهم (امرأة معلقة) أي : مفقودة الزوج ، تكون
كالشيء المعلق لا مع الزوج لفقدانه (٥) ، ولا بلا
الصفحه ٣١٤ :
جوز فيه ، من كون فاعلهما ومفعولهما ضميرين لشيء واحد ، كقول الشاعر :
ولقد أراني
للرماح
الصفحه ٣٤١ :
فاعله اسم محض ، كما هو الأصل وخبره فعل
مضارع ليدل على قرب حصول (١) الخبر
من الحال ، باعتبار أحد
الصفحه ٣٨٢ :
(لها) أي :
لهذه الحروف (صدر الكلام) (١) وجوبا ليعلم (٢) من أول الأمر أنه أي قسم من أقسام الكلام
الصفحه ٤٠٣ : .
فالمحققون : على أن (رواجعا) منصوب على أنه حال من الضمير المستكن
في خبرها لمحذوف ، أي : ليت أيام الصبا لنا
الصفحه ٤١٣ : في شرح الكافية فإن أجيب بالتعيين فزيادة على السؤال ؛ لأنه لا يلزم من
تعيين أحدهما ثبوت أحدهما فخص
الصفحه ٤٤٠ :
وإنما قال (١) : (كالعوض) لأن الفعل المقدر لا بدّ له من مفسر (وأن)
لكونها دالة على معنى التحقيق
الصفحه ٨ :
الآخر ، أما اشتمال البدل على المبدل منه ، نحو : (سلب زيد ثوبه) أو بالعكس
، نحو : (يَسْئَلُونَكَ
الصفحه ١٨ : المضموم فإنه واقع موقع
كاف الخطاب المشابه للحرف في نحو : (أدعوك) أو إضافته (٦) إليه كقوله تعالى : (مِنْ
الصفحه ٢٤ :
من حيث المعنى ، أو من سياق الكلام (١) ، كقوله تعالى (وَلِأَبَوَيْهِ) [النساء : ١١] ؛ لأنه لما تقدم
الصفحه ٤١ : النونات (٣) ، ولو حكما كما في (لعلّ) لقرب اللام من النون المخرج ،
وحملا على أخواتها كما في (ليت
الصفحه ٤٧ :
قائم) مثال المتصل المستتر (١) (وأنه زيد قائم) مثال للمتصل البارز.
(وحذفه) من
اللفظ بإضماره