الصفحه ٤٤ : زيدا هو المنطلق).
وفي بعض نسخ
المتن (مبتدأ ما بعده خبره) بدون الواو وحينئذ الرفع متعين.
(ويتقدم قبل
الصفحه ٤٥ : ولا بدّ ففسره إما معلوم أي : متفعل في
الذهن نحو : (إِنَّا
أَنْزَلْناهُ قُرْآناً)[يوسف
: ٢] وإما مذكرا
الصفحه ٤٧ : ).
(٤) قوله : (أما
جوازه) فلكونه هكذا قالوا ، وفيه أن مجرد كونه
على صورة الفضلات لا يصلح الحذف بل لا بد له من
الصفحه ٥٥ : الموصولات إلى الصلات للاسمية ؛ لأنها
أسماء بدونها ، فإن قلت : كيف تكون أسماء وهن محتاجة إلى الأغيار وهذه
الصفحه ٦١ : ء فكره في المسائل العميقة. (شرح
الشرح).
(٤) مثلا لا بد من
تذكير أن الحال والتمييز يجب أن يكونا نكرتين
الصفحه ٦٣ : نسلم ذلك ، قلت : نعم إلا أن
هذا الإمكان لا يجديك نفعا ؛ إذ لا بد هاهنا من وضع الضمير مكان الاسم المخبر
الصفحه ٦٤ : ) بدون الصفة (٤)
__________________
(١) قوله : (كالسين
وسوف ... إلخ)
فيه بحث ؛ لأن السين تفيد التأخير
الصفحه ٦٦ : إلى المبتدأ والثاني إلى الموصول أو العكس؟ قلت : أما الأول فلأن العائد إلى
الموصول لا بد وأن يكون في
الصفحه ٨٦ : التعريف ذلك المعين بدون التصريح به مفصلا فصل ذلك أعرض عن التعريف فقال
الكنايات. (وجيه).
(٥) بقي أنه ما
الصفحه ٩٤ : ء
الاستفهام والشروط حزازة ؛ لأن لا بد أن يراد جميع أسماء الشرط وما بقي أسماء
الاستفهام. (عصام).
الصفحه ٩٥ : ينجر (٦) بجار ، نحو : (من أين) فلا بد من كونها منصوبة على
الظرفية وعن بعضهم إن
الصفحه ١١٠ : كان ظرفا لا بد منه الظرف نحو : متى جئت أيوم الجمعة أم يوم السبت؟.
(٤) وقدر الكائنة
هاهنا إشارة
الصفحه ١١٢ : فائدة في ذكره بدون التعيين ليفيد
والمعرفة هي الأصل في ذلك. (عباب).
(٢) أشار بهذا إلى أن
المراد بجميع
الصفحه ١٣٠ : المذكر اعتبارا (٥) لتأنيث الجماعة ، نحو : (ثلاثة رجال إلى عشرة رجال) (وثلاث
إلى عشرة) بدونها ، لجمع
الصفحه ١٣٩ : المئين والمأت كالألف وإنما قيد بذلك ؛ لأن استعمالها مع
مميزها بدون الأعداد واقع. (محمد أفندي).
(٥) هذا