الصفحه ٣٠١ :
متعلق) (١) أي : أمر غير الفاعل يتعلق الفعل به ، ويتوقف فهمه عليه
(٢) فإن (٣) كل فعل لا بد له من
الصفحه ٢١ : الأسماء (٦) المبنية ولا بد لكل واحد منها من علة البناء ؛ لأن
الأصل في الأسماء الأعراب.
وإذا كان مبنيا
الصفحه ٤٩ : بالمذكر الواحد. (أيوبي).
(٥) كأنه قيل : قيل
إذا كان حالا فلا بد من عامل فما العامل فأجاب بقوله
الصفحه ٥٦ : عند النحاة مجاز ؛ لأنها عند النحاة
عبارة عن جملة مذكورة ولا بد للمجاز من القرينة فالقرينة هنا ، فأجاب
الصفحه ١١٩ : للعهد فيصير بمعنى ذاته المعينة
المعلومة المعهودة والعهد إنما يعتبر بين المتكلم والمخاطب لا غيرهما ولا بد
الصفحه ١٣٣ : ) في المؤنث.
ولما غير (٣) الواحد والواحدة هاهنا بدون التركيب ؛ لأن المعطوف
والمعطوف عليه في قوة
الصفحه ٢٥٧ : اجتماعه مع الرفع فلا بد من زواله إلا أنه
زال في الواحد ببدل وهو الفتحة وهاهنا زال بلا بدل له فصار النصب
الصفحه ٣٣٠ :
وإذا قدر
الزمان (١) قبله ، فلا بدّ هناك من حصول كلام يفيد فائدة تامة.
وإلى هذا أشار
بقوله (ومن
الصفحه ٤٤٧ : الشرط والجزاء في اللفظ فإنه يوهم ذكر المعطوف بدون المعطوف عليه
والمسبب بدون السبب. (عبد الحكيم).
الصفحه ٧ : على
__________________
ـ قلنا : إذا أردت
تطبيق هذا التعريف على مذهبهم فلا بد من تخصيص ما ذكروه
الصفحه ١٣ :
الكل فعمل باطراده ولم يخص الكل ببدل كما فعل المصنف وقال في بدل البعض والاشتمال
: لا بد فيهما من ضمير
الصفحه ١٨ : مركب من
الظرف والاستفهام بينهما مناسبة بالكلية وللجزئية.
(٥) كأسماء الإشارة
فإنه لا بد من وصف اللام
الصفحه ٢٣ : نحوكم وكذا موضوع للغائب
على وجه الكناية لكن لا بشرط تقدم الذكر فلا بد من التقييد به فكيف يكون غير داخل
الصفحه ٣٣ : مرجعه ما هو
بخلاف الظاهر ، وهو (زيد) وإلا لا حاجة إليه.
وإذا وقع
الالتباس بدون الانفصال في بعض الصور
الصفحه ٣٩ : عليه بأن الجار إذا لم يكن
زائدا فلا بد له من متعلق ولا يتعلق في نحو لولاك ظاهر ولا يصح تقديره وأجيب بأن