الصفحه ٣٣٨ : ء الطمع (٣).
فالمضارع مع (أن)
وإن لم يبق على المفعولية في صورة الإنشاء فهو مشبه بالمفعول الذي كان في
الصفحه ٣٧٦ : ).
فاللام في
الموجبة الاسمية نحو : (والله لزيد قائم) والفعلية (والله لأفعلن) كذا و (إن) فيها
(٣) ، أي : في
الصفحه ٣٩١ :
عمل (١) (إن) في اسمها بواسطة بنائه ، فكأنها لم تعمل فيه ، فلا يلزم المحذور (٢) المذكور.
(ولكن
الصفحه ٤١٠ :
وهكذا في بعض
الشروح (١) ومن هذا ظهر وجه اختصاص معطوفها بكونه جزءا متبوعه ،
وعدم الحاجة إلى أن يقال
الصفحه ٧ :
إلى المتبوع ، فإن النسبة المأخوذة في الحد أعم من أن يكون بطريق الإثبات أو
النفي.
ويمكن أن يقصد
الصفحه ١٠٤ : يضاف إلا إلى جملة (٤) (اسمية كانت أو فعلية (في الأكثر) أي : في أكثر الاستعمالات.
وقد جاء :
أما ترى
الصفحه ١٧٠ :
(جمع) (١) لصدق الحد عليه.
فإن التغيير
المأخوذ فيه أعم من أن يكون بحسب الحقيقة أو بحسب التقدير
الصفحه ٢١١ :
الصفة مثل الحسن الوجه (١) والحسن وجه الغلام ، أو بحذفهما معا ولا خفة (٢) فيه (٣) بواحد منها
الصفحه ٤٠٦ :
الأول للجمع) (١) أي : جمع المعطوف والمعطوف عليه في حكم واحد أعم من أن
يكون مطلقا أو مع ترتيب
الصفحه ٤٢٧ :
في بئر (١) لا حور (٢) سرى وما شعر
أي : في بئر
حور
والحور :
المهلكة جمع حائر أي : هالك من حار
الصفحه ٤٣٤ : ؟) لأن المستفهم عنه في مثل :
هذا الموضع محذوف بالحقيقة (٣) ؛ لأنه أصله أترضى بضربك زيدا؟ وهو غير مستحسن
الصفحه ٤٥٤ :
ولا ينتقص (١)
التعرف بالنون في نحو : (يا رجل انطلق) فإن المراد بتبعيتها حركة الآخر تطفلها (٢)
لها
الصفحه ٤٦٣ :
المذكرين) وهو الواو (مضموم) ليدل على الواو المحذوفة لالتقاء الساكنين (١) ، وإن اشتراط(٢) في التقا
الصفحه ٤٦٦ :
(ومن ثمة) أي :
لأجل (١) أنه مع غير الضمير البارز كالمنفصل (قيل : هل ترين؟) في : هل ترى؟ كما
يقال
الصفحه ٣٠ : ) و (الهندات ضاربات) وليست (٦) الألف في (ضاربان) والواو في (ضاربون) بضميرين ؛ لأنهما
ينقلبان (٧) ياء في النصب