الصفحه ٢٤ : ذكر الميراث دلّ على أن ثمة مورثا فكأنه
تقدم ذكره معنى.
وأما التقدم (٢) الحكمي (٣) فإنما جاء في ضمير
الصفحه ١٤٦ :
واعلم (١) أن حكم اسم الفاعل من العدد سواء كان بمعنى المصير أولا
حكم أسماء الفاعلين في التذكير
الصفحه ١٦٧ :
ما) بحسب الصورة (١) إما بزيادة أو نقصان أو اختلاف في الحركات والسكنات
حقيقة أو حكما (٢).
فالجار
الصفحه ٤٤٥ :
أي : لتفصيل ما
أجمله المتكلم (١) في الذكر نحو قولك : (جاءني أخوتك أما زيد فأكرمته ،
وأما عمرو
الصفحه ١٣١ :
عشر رجلا) و (اثنا عشر رجلا) ، (إحدى عشرة ، واثنتا عشرة) و (ثنتا عشرة) في
المؤنث على الأصل بتذكير
الصفحه ٢٠٨ :
أي : جعل (١) معمول الصفة تمييزا (في) المعمول (النكرة) هذا (٢) عند البصريين ، قال الكوفيون : بل هو
الصفحه ٢٣٥ :
بالنفي (١) يقتضي جواز عمل اسم التفضيل في المظهر ينبغي أن يكون
عمله في مثل ما رأيت رجلا أفضل أبوه
الصفحه ٣٩٦ :
المكسورة به ، كما سبق (١) وأعمال (٢) المكسورة ، بعد تخفيفها في سعة الكلام واقع ، كقوله
تعالى
الصفحه ٤٠٩ : : (نمت البارحة (٤) حتى الصباح) فإنه يفيد شمول النوم لجميع أجزاء الليلة
وكذلك استعملت (حتى)
الجارة في
الصفحه ٣١ :
والعامل (١) هاهنا ليس عاملا في الضمير وإنما هو عامل في اسم الفاعل
والضمير فاعل له ، والضمير باق
الصفحه ٣٥ : الآخر ، احترازا عما إذا تساويا(٢)، نحو : (أعطاها إيّاه) حيث يجب الانفصال في الثاني
للتحرز عن تقديم أحد
الصفحه ٣٧ :
(والمختار (١) في خبر باب كان) أي : خبر كان وأخواتها إذا كان ضميرا (الانفصال)(٢) كما تقول : (كان
الصفحه ٧٦ : (مبني (٥) في) استعمال أهل (الحجاز) لمشابهته (فعال) بمعنى الأمر (٦) عدلا (٧) وزنه (معرب في) استعمال (بني
الصفحه ٢٨٦ :
الاستقبال ، فاستغنوا فيه عن الرابطة ، كقولك (إن أكرمتني أكرمتك ، وإن
أكرمتني لم أكرمك).
وإنما
الصفحه ٢٩٤ :
هاهنا (١) ما يكون ماضيه على أربعة أحرف من المزيد (٢) فيه.
وإنما هو باب
الأفعال لا غير.
(زدت