الصفحه ٤٤٩ : ) لعل وجهه ظاهر لجريان في قوله تعالى :
(فَأَمَّا
الْيَتِيمَ فَلا تَقْهَرْ)[الضحى
: ٩] بخلاف تقدير يكن
الصفحه ١٢٦ :
(ثم) المضمر (١) (المخاطب) فإنه يتطرق فيه مالا يتطرق في المتكلم.
ألا ترى أنك
إذا قلت : (أنا) لم
الصفحه ٢٧ : قيل هذا لا يدفع الاعتراض فإن ابن كيسان من البصريين هو قائل بأن التاء في
أنت هي الاسم وهي التي في نحو
الصفحه ٢٨٤ : ينبغي أن يعتبر المتكلم بينهما نسبة يصح بها أن يوردهما في صورة السبب
والمسبب ، بل الملزوم واللازم كقولك
الصفحه ٨٠ : وقع الحجارة بعضها ببعض وقب حكاية
وقع السيف وشب حكاية مشا فر الابن عند الشرب.
(٣) أي : يصوت به لا
على
الصفحه ٢٨٣ : تساعد عبارة
المصنف في كافيته لإفادة المراد أراد أن يفسر مراده قال : (أي
: الجعل).
(٣) أي : للدلالة على
الصفحه ٢٣٩ :
الحل منه في عين زيد فلما ذكر عين زيد مقدما عليه استغنى (١) عن ذكره ثانيا (٢) وتقديره (٣) ما رأيت
الصفحه ١٨٥ :
(ولا يتقدم (١) معموله) أي : معمول المصدر (عليه) لكونه بتقدير الفعل
مع (أن) وشيء مما في حيز (أن) لا
الصفحه ٢٣١ :
في اللفظ (لشيء) معتمدا (١) عليه بأن يقع نعتا له أو خبرا عنه أو حالا.
(وهو في المعنى)
صفة (لمسبب
الصفحه ٢٧٠ :
(و) وجاز (أيهم
سار حتى يدخلها) (١) بالرفع ؛ لأن السير في هذا المقام محقق والشك إنما هو
في تعيين
الصفحه ٣٦٩ : الجارة كلها فيها سواء ، لا اختصاص
لها بحرف دون حرف (٣).
(والظرفية) نحو
: (جلست بالمسجد) أي : في المسجد
الصفحه ٢٣٧ :
عين زيد على الكحل لم يلزم الفصل بين أحسن ومعموله من حيث أنه اسم التفضيل
ولكن في معناه تعقيد ركيك
الصفحه ٤١ :
على الحركات البنائية في غير (لدن) (١) وعلى السكون في (لدن) ، وبين تركها تحرزا (٢) عن اجتماع
الصفحه ٢١٤ :
(وما لا ضمير
فيه منها) (١) وهو أربعة أقسام : (الحسن الوجه) و (حسن الوجه) و (حسن
وجه) و (الحسن وجه
الصفحه ٢٢٥ : زيادة موصوفة المقصودة به (على من أضيف إليه) أي
: على ما أضيف اسم التفضيل إليه باعتبار (٣) تحققه في ضمن