الصفحه ٢٢١ :
التفضيل (٥) فإنه لا فرق بين الجهل والبلادة والحمق ، (٦) ولكنهم (٧) حكموا بشذوذه في نحو : أحمق من ابن هبنقة
الصفحه ٣٤٠ :
(وقد يحذف (أن)
عن الفعل المضارع في الاستعمال الأول تشبيها (١) لها ب : (كاد) فكما أن (كاد زيد يخرج
الصفحه ٢٢٢ : فلان
أبلد من فلان وأحمق (وقياسه) أي : القياس (٥) الواقع في اسم التفضيل اشتقاقها (للفاعل) (٦) لا
الصفحه ٤٦١ : التعميم لكان أخصر لكن ما ذكره ابن جني خصرا
ولا ثم عمم. (رضا).
(٤) لأن وضعه لتأكيد
طلب حصول شيء إما في
الصفحه ١٢٤ : ) العلم الغائب أما مضاف نحو ابن عباس
أو ذو اللام نحو النجم فهو في الأصل داخل في المعرف باللام العهدية
الصفحه ٤٠٤ : الأشهر فإذا اشتهر لفظ بحال
يستعمل عليها في الأحوال الثلث كما يقال كتب على ابن أبو طالب بالواو مع أن
الصفحه ٣٨٧ : الناس كذا ذكره الشارح الغجدواني في شرح الأبيات قاله ابن الأبشير. (محرره).
(٤) قوله : (وكما
قيل) جملة
الصفحه ٣٢٠ : . (فاضل هندي).
ـ وسبب مجيء ابن عباس إلى الخوارج رسولا
من على كرم الله وجهه مبين في تعطيل تلبيس لابن
الصفحه ١٧٤ : بالواو والنون خلافا للكوفيين : وابن كيسان فإنهم
أجازوا (طلحون) بسكون اللام ، وابن كيسان بفتحها.
ويدخل
الصفحه ٢٢٩ :
المذكر لكراهتهم لحوق أداة التثنية والجمع والتأنيث المختصة بالآخر بما هو
في حكم الوسط باعتبار
الصفحه ١٥٢ : اللفظ واعتبر المعنى فقط أو أن تأنيث نملة
عند ابن السكيت كتأنيث طلحة فيجب ترك التاء فيه عنده إذا أريد به
الصفحه ١٤٩ : والسحال والضبع والكف والساقان.
ـ جمعها ابن الحاجب في قصيدة.
الصفحه ١٥١ :
(وأنت (١) في ظاهر (٢) غير الحقيقي بالخيار) (٣) فهو بمنزلة الاستثناء من هذه القاعدة فلك أن تقول في
الصفحه ٢٧٢ :
والأمر المقدر نحو : الأسد الأسد فتجوز ووافقه ابن جني في مثل نزال ؛ لأنه في حكم
الأمر في الاطراد ولم يرض
الصفحه ٣٩٩ : الكاف ليعلم إنشاء التشبيه من أول الأمر.
وفتحت الهمزة ؛
لأن الكاف في الأصل جارة ، وإن خرجت عن حكم