الصفحه ٣٧٠ :
أو كان خبرا
ولكن لا في الاستفهام والنفي ، نحو : حسبك بزيد.
(واللام (١) للاختصاص) (٢) بملكية
الصفحه ٣٧١ :
(وبمعنى الواو (١)
في القسم للتعجب) نحو : لله لا يؤخر الأجل (٢).
وإنما يستعمل
في الأمور العظام
الصفحه ٣٨٤ : اسمها (١) وخبرها سماها (٢) جملة باعتبار ما كانت عليه قبل دخولها عليهما (في حكم
المفرد ، ومن ثمة) أي
الصفحه ٤١٣ : أن أحدهما لا على التعيين جاءك (٣) أولا (٤).
وقد يجاب (٥) بنفي كليهما لاحتمال الخطأ في اعتقاد
الصفحه ٤٣٠ :
مصدر خبرها ، نحو : (أعجبني أنك قائم) أي : قيامك أو ما في معناه (١) نحو : (أعجبني أن زيدا أخوك) أي
الصفحه ٢٩ :
والمجرور المتصلان (١) (يستتر) (٢) لأنهما فضله والمرفوع فاعل وهو كجزء الفعل (٣) فجوزوا في باب
الصفحه ٣٩ :
بعض ، كما تقول : (ما أنا كأنت) ف : (أنت) في هذا المقام مع أنه ضمير مرفوع
وقع موقع المجرور.
وذهب
الصفحه ٩٢ : اقتضاء الفعل للمفعول به. والمصدر والمفعول فيه
وغير ذلك من المنصوبات.
فتعيينه لأحد
المنصوبات إنما هو
الصفحه ١٠٣ : ) (٢) أي : مجرى الظرف المقطوع عن الإضافة (لا (٣) غير وليس غير)(٤) في حذف المضاف إليه والبناء على الضم وإن
الصفحه ١٣٢ :
وفي (اثنتان) (١) وإن كانت للتأنيث إلا أنها حملت على ثنتان.
وأما تأنيث
الجزء الثاني في المؤنث
الصفحه ١٧٩ :
كان اسما (جمع) هذا الجمع (مطلقا) (١) أي : من غير اعتبار الشرط ، مثل : (طلحات وزينبات) في
جمع طلحة
الصفحه ١٨٣ : : سماعي (٢) ويرتقي عدده إلى اثنين وثلاثين كما بين في كتب التصريف.
(وفي غيره) أي
: غير الثلاثي المجرد
الصفحه ١٩٩ :
(للمبالغة) في
الفعل المشتق منه (ك : ضرّاب ، وضروب ومضراب) (١) بمعنى كثير الضرب (وعليم) بمعنى كثير
الصفحه ٢٠٧ : الاثنين في الثلاثة.
(والمعمول) أي : معمول الصفة المشبهة (في كل واحد منها) أي : من هذه الأقسام الستة
الصفحه ٢٤٦ : الثلاثية) في الفهم (٢) من لفظه الدال عليه فهو صفة بعد صفة للمعنى ، فخرج به
الاسم عن حد الفعل. وبقولنا (وضعا