الصفحه ١٣٥ :
الحال في تثنية المائة والألف وجمعهما.
ويجوز أني يعكس
العطف في الكل فتقول (واحد ومائة) إلى آخر ما ذكرنا
الصفحه ١٣٧ :
(أو معنى) (١) نحو : (ثلاثة رهط) (٢).
أما كونه
مخفوضا فلأنه لما كثر استعماله آثروا فيه جر التمييز
الصفحه ٢١٠ :
لأن مفهوم الأول وجودي والثاني عدمي ، وعكس الترتيب في تفصيلها ؛ لأن أقسام
الصفة المجردة اشرف ؛ لأن
الصفحه ٢١٣ :
الوجه) بنصبه (١) و (حسن الوجه) بجره و (الحسن وجها) (٢) بنصب و (حسن (٣) وجه) بجره.
وإمّا في
الصفحه ٢٣٤ : بكونه دونه لا يناسب المقام فرجع المعنى إلى ما رأيت رجلا
حسن في عينه الكحل حسنه في عين زيد فانتفى
الصفحه ٢٣٦ : في
المبتدأ والخبر إذ العامل في الحقيقة حينئذ معنى الابتداء لا اسم التفضيل بخلاف (٥) ما إذا عمل في
الصفحه ٢٤٢ :
متعلق بأقل والمجرور في به عائد إلى واديا وركب فاعل أقل وجملة أتوه صفة له
وتأية تمييز عن نسبة أقل
الصفحه ٢٥٨ :
المضارع إذا تجرد (١) عن الناصب والجازم نحو : (يقوم (٢) زيد) سواء (٣) كان العامل فيه هذا التجرد كما
الصفحه ٢٦٩ : قبلها لما بعدها (امتنع)
نظرا (١) إلى الأمر الأول (٢)
(الرفع) أيo: رفع ما بعد (حتى) (في) قولك (كان سيري
الصفحه ٢٧٦ : (أو) بشرط معنى (إلى أن).
وقيل : هو
مجرور معطوف على (حتى) في قوله : (وبأن مقدرة بعد حتى) وظاهر أن هذا
الصفحه ٢٨٧ :
(وإلا) أي : وإن لم يكن الجزاء الماضي
أو المضارع المذكورين.
(فالفاء) (١) لازمة فيه ؛ لأن الجزا
الصفحه ٢٩٨ :
عليه (١) مثل : (عور ، وصيد).
وإنما (٢) خصّ معتل العين بالذكر لزيادة (٣) غموض ، واختلاف في المبني
الصفحه ٣١٦ : .
(حاشية
ك).
(٢) وقيل : لنقصان
مدلولها عن مدلول التامة بالحدث الداخل في التامة دونها وفيه نظر لأنهم لا
الصفحه ٣٤٦ :
للجنس (١) المفهوم في ضمن التثنية والجمع أيضا.
فهو (٢) ما وضع ، أي : فعل وضع ؛ لأن الكلام في فقسم
الصفحه ٣٦٧ :
ولم يكتف في كونها بمعنى (مع) تشبيها ب : (إلى كما اكتفى في كونها ؛
لانتهاء الغاية للتفاوت الواقع