الصفحه ٢٠٣ : اسم فاعل لا صفة مشبهة.
__________________
ـ جواز العطف على محل
المجرور في اسم الفاعل وعدم الجواز
الصفحه ٢٤٣ : الركب لا الوادي. (أيوبي).
(٢) قوله : (على وجه)
على معنى في كما في قوله تعالى : (حَقِيقٌ
عَلى أَنْ لا
الصفحه ٢٤٤ :
(في نفسه) أي : في نفس (١) ما دل يعني (٢) : الكلمة.
والمراد (٣) بكون المعنى في نفس الكلمة دلالتها
الصفحه ٢٥٧ :
(وحذفها) أي :
بحذف النون حالتي الجزم والنصب (١).
فإن النصب فيه
تابع للجزم كنا أن النصب في الأسما
الصفحه ٢٦٧ : ) ف : (أدخل) في هذا الموضع حكاية الحال
الماضية كأنك (٥) كنت في زمان (٦) الدخول هيأت هذه العبارة وتحكيها في
الصفحه ٣٢٧ :
وأسقط المصنف ذكر هذه الأفعال الأربعة
من البين في مقام التفصيل مع ذكرها في مقام الإجمال ، وكان
الصفحه ٣٥٨ :
أو تأويلا (١) ، وفي الإفراد والجمع والتذكير والتأنيث لكونه عبارة عن
الفاعل في المعنى نحو : (نعم
الصفحه ٣٦١ :
(الحرف)
(ما دل على
معنى في غيره) (١) أي : كلمة دلت على معنى حاصل في غيرها متعقل(٢) بالنسبة إليه
الصفحه ٣٦٨ :
(وبمعنى على
قليلا) كقوله تعالى : (وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ
فِي جُذُوعِ النَّخْلِ) [طه : ٧١] أي
الصفحه ٣٨٩ :
سواء (١) كانت المكسورة مكسورة (لفظا (٢) أو حكما بالرفع) بأن تكون المفتوحة في حكم المكسورة كما
إذا
الصفحه ٤٠٨ :
(ليفيد) (١)
أي : العطف بها (قوة) في المعطوف (أو ضعفا) أي : ليدل عليها حتى (٢)
يتميز الجزء بالقوة
الصفحه ٤٥٦ :
(والمقابلة) وهو ما يقابل نون جمع
المذكر السالم ك : (مسلمات) فإن الألف والتاء فيه علامة الجمع ، كما
الصفحه ٥٤ :
وأولا (١) لك باللام) أي : هذه الكلمات الأربع (مثل) (٢) كلمة (ذلك) في إفادة البعد.
ولا يبعد أن
الصفحه ٧٥ : إليه النحاة أن
(فعال) بمعنى الأمر معدول عن الأمر الفعلي للمبالغة وهذه الصيغة للمبالغة في
الأمر
الصفحه ٧٧ :
فأكثرهم يوافقون الحجاز بين في بنائه ، وأقلهم لا يفرقون بين ذات الراء
وغيرها بل يحكمون بإعراب الكل