الصفحه ٣٥٩ : ء) مثل : (بئس) في إفادة الذم والشرائط والأحكام.
(ومنها) أي :
من أفعال المدح (٢) والذم (حب) في (حبذا
الصفحه ٣٤٤ :
رسيس الهوى
من حب مية يبرح
حين أراد
بالنفي الداخل على (يكاد) انتفاء قرب رسيس الهوى عن البراح
الصفحه ٣٩٣ : معناه الذي هو التأكيد.
وقد جاء مع
ضعفه في قول الشاعر :
ولكنني (٤) من حبّها لعميد (٥)
(وتخفف) (إنّ
الصفحه ٦٨ : (٢)
حبّ النّبي
محمد إيانا (٣)
أي : شخص غيرنا
، أو بجملة نحو : (من جاءك قد أكرمته).
(إلا في
الصفحه ٣٦٠ : أو الحال ما في حبذا من الفعلية (٤) وذو الحال هو (ذا) لا (زيد) لأن (زيد) مخصوص والمخصوص
لا يجيء إلا
الصفحه ١٩٣ : )
__________________
(١) أي : القياس ذلك
وقد يجيء على وزن مفعل نحو : حب فهو محب ولا يقال : حاب على وزن مفعل بكسر الميم
نحو
الصفحه ٣٤٢ :
الهجر المحبين لم يكد
رسيس الهوى
من حب مية يبرح
فإنه
يدل على زوال رسيس الهوى
الصفحه ٩٧ : (٣) بقوله (منصوبا) معمولا على حبه) إلى كثرة وجوه النصب (٤) ولا يخفى أن هذا أليق (٥) بما سبق من وجوه إعراب
الصفحه ١٥٨ : ء لقوة
التناسب بينهما ، ثم يزول الأيم بمعنى المسمى به ليحصل مفهوم يتناولهما ،
فيتجانسان ، فيثني باعتباره
الصفحه ٢٥٨ : هو المتبادر من عبارته ،
وذلك مذهب الكوفيين وسواء كان العامل فيه وقوعه موقع الاسم (٤) كما في : زيد
الصفحه ٨٤ :
فإن الثالث
مثلا واحد من الثلاثة لكن لا مطلقا بل باعتبار وقوعه بعد الاثنين فلما أخذوا هذه
الصيغة من
الصفحه ٢٣٨ :
بإقامة (١) من عين زيد مقام منه في عين زيد وهو أخصر منه (٢) بمقدار ضمير منه وكلمة في ولو رفع
الصفحه ٢١٩ : التفضيل (من) حدث (٢) (ثلاثي) لا رباعي (٣) (مجرّد) لا مزيد فيه (ليمكن البناء) أي : بناء أفعل وفعلى منه ؛ إذ
الصفحه ١٤٣ : ذلك التنصيص
استغنى في إفادته عن ذكر العدد على حدة (وتقول في المفرد من المتعدد) (٢) أي : في الواحد
الصفحه ٨٣ : .
(و) مثل : (حادي
عشر) (٢) وأخواتها يعني : أخوات (حادي عشر) من ثاني عشر إلى تاسع عشر ، أو أخوات كل
من (خمسة